في عام ١٤٤٢ تحديدا ٢٥ رمضان
إذا باعك الليّ ما رحم قلبك الحساس
تلفّت وتلقى شمعة القلب تضوي لك
تعاااااال وتذرى بين غصن الرجا والياس
تحت جذع صدري لين تآقف على حيلك
بعدها تعرف إن الذهب ذاك كان نحاس
و لا فيه أحد كثري من الناس صافيّ لك
على سور قلبي ؟، لا تغرك جمُوع الناس
ترا ما ورا بيبانه إلااااا . . مَـداهيلك
سامح الله كل غالي ما حشم قيمة غلاه
ماحفظ بالودّ قدري ولا عرف حقي عليه
ياسحر اخر قصيدة في عيون الشاعر الغوّاي
يا وجهٍ مستعد اعيش عمري في تقاطيعه
َ
أمانه لاتغـرّك مرحباي وضحكـة محيّاي
ترى حزني مثل رمشي طويل وضيعتي ضيعه
َ
تركت وجيه خلاني وراي وجيتك من اقصاي
وانا بعض الوجيه أليا شريته ما اقدر ابيعه
شعوري يوم أحس إن النصيب أقوى من الاهداف
شعور اللي تصيبه فـ الضلوع رْصاصة المحتلّ
أنا مهما نقلت من الحمول اللي ماهيب خفاف
أشوفك ( حلم ) لا يعلى عليه و لغز ما له حل
مع إن الناس من حولك كثير ولا عليك خلاف
يراودني شعور إنك حبيبي ، يا حبيب الكلّ
كثرت الصدمات
لا
الشرقيه
قهوه بس مقدر اشربها