جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم وفيه قُبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليَّ" 🧡
قالوا: وكيف تُعرض صلاتنا عليك وقد أرمت؟ فقال: "إن الله جل وعلا حرَّم على الأرض أن تأكل أجسامنا".
إننا لا نلوم أعداءنا على ما يضمرون من أحقاد أو يعملون من إرهاب وإنما نلوم أنفسنا على تقصيرنا في حقوقنا وتخاذلنا في الدفاع عن مقدساتنا وكرامتنا. من أقوال العالم الجليل الدكتور محمد المسير رحمه الله
هو كل حاجة عندكم حرام حرام!! زهقتونا في عيشتنا!!كل ما نيجي نتكلم عن حاجة بتفرحنا تقولوا حرام.. كله حرام.. الحياة كلها بقت حرام.. نموت نفسنا يعني علشان ترتاحوا 😠👆 ده بيكون كلام بعض الناس لما حد ينصحهم وهو شايفهم بيتكلموا بمنتهى الأريحية عن الأفلام والأغاني، الأفراح المختلطة وحفلات التخرج، لبس الموضة السيء، علاقات الحب المحرمة وكذلك صداقات العمل، قعدات الستات وما فيها من غيبة ونميمة.. الخ!بعض الناس مش بيشوفوا الفرحة إلا في كام حاجة مشهورين.. ولما حد ييجي ينبههم إن الحاجة دي مترضيش ربنا.. بيلاقي منهم اعتراض شديد ونقد لاذع وبيبقوا عاوزين يخلوه يندم أشد الندم علشان فكر ( يتشدد!) وينصحهم 💔. إن الشخص اللي بيحاول يرضي ربنا في تصرفاته.. واللي بيحاول يتجنب أي فعل أو قول يغضب ربنا.. بيعرف يفرح والله عادي جدًا! بيعرف يلاقي حاجات تسعده وترفه عنه وتشيل من عليه الضغوطالفكرة إنه بيحط قدامه الهدف الأساسي إنه يتجنب الحرام.. بعدها بيبدأ يدور على بدايل تسعده وتحسسه إنه مش ناقصه أي حاجة.. - البدايل ممكن تكون في قعدة صحاب مليانة ضحك وهزار بدون غيبة أو كذب - في قراءة كتاب أو مشاهدة حاجة مسلية أو مضحكة على يوتيوب مفيهاش عُري ولا حاجات ضد الدين - في ممارسة هواية وتطوير نفسه فيها - في اشتراك في چيم أو حتى ممارسة الرياضة في البيت - في قضاء وقت لطيف مع طفل صغير - في منافسة على حاجة معينة مع الأصحابفي حاجات كتييير جدًا.. الحقيقة إن السعادة احنا اللي بنصنعها.. ده لو احنا عاوزين يعني 😁فـ حاولوا تدوروا برا المعتاد.. حاولوا تعيشوا على قد ما تقدروا بما يرضى الله.. جاهدوا وجربوا واصبروا.. هتلاقوا سعادة من نوع تاني مكنتوش تعرفوها.. وبس كده ✌️