تخيل أنك تحصل على شخص على مقاس أمنياتك تمامًا، صوته، هدوؤه، طيشه، مواساته التي دائمًا تنسيك ما أصابك، طريقة إنصاته لك، كيفية حديثه معك، صبره على مزاجيتك، امتصاصه لغضبك، كل شيء يبدر منه مطابق ومناسب لك، أن يمنحك كل شيء تمنيت أن يمنحه لك أحد "أخيرًا" بمعنى الكلمة 💚🦋.
" أكثر شيء بخوِّفني النَّصيب!..فكرة إنّك تتعب، وتعطي مِن قلبك، وتحارب كثير أُمور، وتتحمَّل طُرق وأشياء ما بتحبها، وتيجي على نفسك وطاقتك.. وفجأة كُل شيء يروح عشان النَّصيب، أو عشان الشغلة هاي خلص مِن أوّل مش إلك مُؤذي جداً! ". - يا رب الشغلات اللي ما إلنا فيها نصيب لا نشوفها ولا تشوفنا ولا نعرفها ولا تعرفنا.. وعُموماً الله يراضينا كُلنا بلُطفه 🖤
كما تدين تُدان" خبِّئ هذا النص في رفوف غفلتك للأيام القادمة ، وسيخبرك الزمن عنها حتماً ، إن لم يكن بنفس الموقف ، فسيكون بنفس الألم فالشعور الذي تتركهُ في صدرِ أحدهم ، سيضعُ الله في صدرك شعوراً مثلهُ تماماً فلا تمدَّ لغيرك سوى ما تحبُّ أن يُمدَّ إليك 💔