ذات مرة، كتب طه حسين إلى زوجته سوزان يقول: "بدونك أشعر أني أعمى حقاً. أما وأنا معك، فإني أتوصل إلى الشعور بكل شيء، وإني أمتزج بكل الأشياء التي تحيط بي" -وعندما رحل هو عن العالم، كتبت هي: "ذراعي لن تمسك بذراعك أبدًا ويداي تبدوان لي بلا فائدة بشكل محزن".
القصة كلها واقفة علىٰ قرار وخطوة جريئة ياتكون قدها ، ياتموت وانت بتتفرج هكذا خلق الله الحب لاتهينو المشاعر ، يا اما تكونو قدها ، يا اما رفقاً بالقلوب ♡
كانت تجدُ نفسها في القراءةِ بين روايات الحبِ والغزلِ ،تنبعثُ منها ابتسامة بخجلٍ حين يداعبُ البطلُ محبوبَته وكأنّ الكلمات تَصفها وتُقال لها ،تنتهي من القراءةِ بنفسٍ غلبتها البهجةُ ولا شئ بمخيلتِها سوى أنْ تكون بطَلة لقصةِ أحدهم.
الحُب هو أن تتعفف هي ، وتستعفف أنت حتى تلتقيا على غير موعد ، وكآن كلاكما قد حفظ للاخر أمانته فى نفسه دون أن يراه وأن تكون أول من يخربش بلطف على جدارن قلبها كلمة أحبك
وتكون هى أول من يترك بصمة عميقة على شغاف قلبك
اكتر حاجه مخيفه.. انك تعتاد ذنب معين.. انك ف الاول تشوفه ممكن بعد كده تشوفه عادي.. بعد كده تتعود عليه ودي أصعب المراحل
اللهم ردنا إليك ردا جميلا لا ننتكس بعده ابدا ياالله... اللهم لا تكلنا الي أنفسنا طرفة عين