احكك
لا تعيش منتظر لأحد فمن لا يعتبر وجودك مكسباً ليه لا تعتبر غيابه خسارة لك
❤️ Likes
show all
What others replied to:
احكك
show all (9)
ربك مع المنكسرين جابر💙
بصي طالما انتي كويسه ونيتك سليمه وبتحبي الخير لغيرك ... ما تقلقيش هتاخدي ع قفاكي ..!!
أشعُر وكأني في أرضٍ غريبة، أسرحُ للحظاتٍ أتأمَل فيها الماضي، يوم كُنت تدخُل عليّ وأنت مبتسم، اشتقت لأسمع منك الكلمات التي كنت تواسيني بها، اشتقت لأسمع منك تلك الكلمات التي كنت تُشَجِعُني بِها، يشهدُ الله أنني لم أُرافِق أحداً من قبلِكَ لهُ مِثل ما فيك من سعةِ صدرٍ وحسن خلقٍ.
رحلت يا صديقي من بينِ كُلِ الملايين، وتركتني وحدي أُصارِع أمواج المآسي، والله لا يُمكِن أن أنساك ولو بعدَ حين، ما دام الهوى يِشمهُ بالعمرِ راسي، ليتَنِي رَحَلتُ قَبلِكَ وعِشتُ بعدي سنين، وترى كيفَ الفرقى سببت أحزاني.
رحلت يا صديقي من بينِ كُلِ الملايين، وتركتني وحدي أُصارِع أمواج المآسي، والله لا يُمكِن أن أنساك ولو بعدَ حين، ما دام الهوى يِشمهُ بالعمرِ راسي، ليتَنِي رَحَلتُ قَبلِكَ وعِشتُ بعدي سنين، وترى كيفَ الفرقى سببت أحزاني.
كلهاا شبيحه وفرادهاا وبتاخد بره علي افاهاا
وتكوَّمتْ علىٰ نفسها من الخوف، ولمْ تستطع أن توقِفَ ارتعاش جسدها، حتىٰ أحسَّتْ به يتقوسَ فوقَ ظهرها ويُحيطها بذراعيه وكلِّه، وبقيا علىٰ حالهما تلكَ فترةً من الزمن حتىٰ يظنّ الرائي أنهما بلا رُوحٍ لما كانا عليهِ من السكون!
ولمْ تنفَّك أذرعه عنها إلّا حين تبدلتْ برودة جسمها دِفئًا، وارتعاشها اطمئنانًّا، وخوفها أمنًا، ودموعها تبسما، حتىٰ كاد النوم يغلبها!
فكأنما تضادَّا ليتفقّا، واختلفا ليتكاملا، فمثلّا الكونَ في لحظتهما تلك؛ فكانا الطمأنينةَ والخوف، البرودةَ والدفء، الضعفَ والقوَّة، حواء وآدمها...!
وقِيل..َ أنهُ كانَ أعظم احتواءٍ يُمكنُ أن يحصلَ عليهِ خائفٌ يُريدُ أمنَّا من شخص يرتضيه...!
ولمْ تنفَّك أذرعه عنها إلّا حين تبدلتْ برودة جسمها دِفئًا، وارتعاشها اطمئنانًّا، وخوفها أمنًا، ودموعها تبسما، حتىٰ كاد النوم يغلبها!
فكأنما تضادَّا ليتفقّا، واختلفا ليتكاملا، فمثلّا الكونَ في لحظتهما تلك؛ فكانا الطمأنينةَ والخوف، البرودةَ والدفء، الضعفَ والقوَّة، حواء وآدمها...!
وقِيل..َ أنهُ كانَ أعظم احتواءٍ يُمكنُ أن يحصلَ عليهِ خائفٌ يُريدُ أمنَّا من شخص يرتضيه...!
وف النهاية لا اجد الي نفسي تعانق نفسي ?