@khaledalaa1

صدقة عن روح الغالية

Ask @khaledalaa1

Sort by:

LatestTop

**

khaledalaa1’s Profile Photoصدقة عن روح الغالية
ﺳَﻴﺄﺗﻲّ ﻳﻮﻡُ ﺗﺘﻤﻨﻰَ ﻟﻮُ ﺇﻧﻜﻚَ ﻧﺸﺮﺕُ ﺁﻟﻘﺮﺁﻥَ "
ﺁﻟﺸﻴﺦَ : ﻣﺎﻫﺮُ ﺍﻟﻤﻌَﻴﻘﻠﻲْ ..
* ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ http://173.193.202.115/maher/002.mp3
 3)
* ﺍﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ http://173.193.202.115/maher/003.mp3
 4)
* ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ http://173.193.202.115/maher/004.mp3
 5)
* ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ http://173.193.202.115/maher/005.mp3
 6)
* ﺍﻷﻧﻌﺎﻡ http://173.193.202.115/maher/006.mp3
 7)
* ﺍﻷﻋﺮﺍﻑ http://173.193.202.115/maher/007.mp3
 8)
* ﺍﻻﻧﻔﺎﻝ http://173.193.202.115/maher/008.mp3
 9)
* ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ http://173.193.202.115/maher/009.mp3
 10)
* ﻳﻮﻧﺲ http://173.193.202.115/maher/010.mp3
 11)
* ﻫﻮﺩ http://173.193.202.115/maher/011.mp3
 12)
* ﻳﻮﺳﻒ http://173.193.202.115/maher/012.mp3
 13)
* ﺍﻟﺮﻋﺪ http://173.193.202.115/maher/013.mp3
 14)
* ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ http://173.193.202.115/maher/014.mp3
 15)
* ﺍﻟﺤﺠﺮ http://173.193.202.115/maher/015.mp3
 16)
* ﺍﻟﻨﺤﻞ http://173.193.202.115/maher/016.mp3
 17)
* ﺍﻹﺳﺮﺍﺀ http://173.193.202.115/maher/017.mp3
 18)
* ﺍﻟﻜﻬﻒ http://173.193.202.115/maher/018.mp3
 19)
* ﻣﺮﻳﻢ http://173.193.202.115/maher/019.mp3
 20)
* ﻃﻪ http://173.193.202.115/maher/020.mp3
 21)
* ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ http://173.193.202.115/maher/021.mp3
 22)
* ﺍﻟﺤﺞ http://173.193.202.115/maher/022.mp3
 23)
* ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ http://173.193.202.115/maher/023.mp3
 24)
* ﺍﻟﻨﻮﺭ http://173.193.202.115/maher/024.mp3
 25)
* ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﻥ http://173.193.202.115/maher/025.mp3
 26)
* ﺍﻟﺸﻌﺮﺍﺀ http://173.193.202.115/maher/026.mp3
 27)
* ﺍﻟﻨﻤﻞ http://173.193.202.115/maher/027.mp3
 28)
* ﺍﻟﻘﺼﺺ http://173.193.202.115/maher/028.mp3
 29)
* ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺕ http://173.193.202.115/maher/029.mp3
 30)
* ﺍﻟﺮﻭﻡ http://173.193.202.115/maher/030.mp3
 31)
* ﻟﻘﻤﺎﻥ http://173.193.202.115/maher/031.mp3
 32)\
* ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ http://173.193.202.115/maher/033.mp3
 33)
* ﺍﻟﺴﺠﺪﺓ http://173.193.202.115/maher/032.mp3
 34)
* ﺳﺒﺄ http://173.193.202.115/maher/034.mp3
 35)
 
* ( ﺁﻋﻤَﻞُ ﻟـ ﺁﺧﺮَﺗﻜﻚُ ﻛﺄﻧِﻜﻚُ ﺳَﺘﻤﻮﺕُ ﻏﺪﺍً ) ،
ﺁﻧﺸﺮَ ﺁﻟﻘﺮﺁﻥُ ﻟﻌﻠﻪُ ﻳﺸﻔَﻊُ ﻟﻨﺂ ﻓﻲْ ﺁﻷﺧﺮَﻩ ..~ =))

View more

Related users

Geealajmi’s Profile Photo ..

**

* قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي أمامة الباهلي – رضي الله عنه - :
بأي شيء تحرك شفتيك يا أبا أمامة ؟
فقلت : أذكر الله يا رسول الله .
فقال : ألا أخبرك بأكثر وأفضل من ذكرك بالليل مع النهار والنهار مع الليل ؟
قال : قلت بلى يا رسول الله .
قال : تقول :[ سبحان الله عدد ماخلق ، سبحان الله ملء ما خلق ، سبحان الله عدد ما في الأرض [ والسماء ] سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء ، سبحان الله عدد ما أحصى كتابه ، سبحان الله ملء ما أحصى كتابه ، سبحان الله عدد كل شيء ، سبحان الله ملء كل شيء ، الحمد لله عدد ماخلق ، والحمد لله ملء ماخلق ، والحمد لله عدد ما في الأرض والسماء ، والحمد لله ملء ما في الأرض والسماء ، والحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله ملء ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ] .

**

تفسير آية الكرسي للسعدي:-
قال تعالى:
"اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ"(255) .
هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن ( لا إله إلا هو ) أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلا أوامره مجتنبا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرا فقيرا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئا من أنواع العبادة،
وقوله: ( الحي القيوم ) هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته
أن ( لا تأخذه سنة ولا نوم ) والسنة النعاس ( له ما في السماوات وما في الأرض ) أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض
فلهذا قال: ( من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ) أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال ( يعلم ما بين أيديهم ) أي: ما مضى من جميع الأمور ( وما خلفهم ) أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى،
ولهذا قال: ( ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ) وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السماوات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السماوات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب،
فلهذا قال: ( ولا يؤوده ) أي: يثقله ( حفظهما وهو العلي ) بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته ( العظيم ) الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من

View more

Liked by: ..

**

أجاب فضيلة الشيخ عبدالله بن صالح الفوزان حفظه وجزاه عنا خيرا
الخشوع في اللغة : هو السكون والانخفاض والهدوء .
قال تعالى : (( وَخَشَعَتِ الأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ )) [طـه / 108] .
أي : انخفضت وسكنت . وقال تعالى : ((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً )) [ فصلت /39] .
أي : منخفضة ساكنة . والخشوع في الصلاة : حضور القلب بين يدي الله تعالى ، وسكون الجوارح ،
واستحضار ما يقوله المصلي أو يفعله من أول صلاته إلى آخرها ، مستحضراً عظمة الله تعالى وقربه من عبده ،
وأنه بين يديه يناجيه . والحامل على الخشوع هو الخوف من الله تعالى ومراقبته ،
والشعور بقربه من عبده وكلما امتلأ القلب بمعرفة الله تعالى ومحبته وخشيته و إخلاص الدين له وخوفه
ورجائه كلما قوي خشوعه .
والخشوع يحصل في القلب ثم يتبعه خشوع الجوارح والأعضاء من السمع والبصر والرأس وسائر الأعضاء حتى الكلام ، ولذا كان رسول الله صلي الله عليه وسلم واله وصحبه يقول في ركوعه :
((اللهم لك ركعت ، وبك آمنت ، ولك أسلمت ، خشع لك سمعي وبصري ، ومخي وعظمي وعصبي وما استقل به قدمي )) أخرجه مسلم من حديث علي رضي الله عنه الطويل . فإذا خشع القلب خشعت الجوارح وظهر عليها السكون والطمأنينة والوقار والتواضع ، وإذا فسد خشوع القلب بالغفلة والوساوس فسدت عبودية الأعضاء ، وذهب خشوعها . والخشوع أمر عظيم شأنه ، أثنى الله تعالى على المتصفين به فقال تعالى
(( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ )) [المؤمنون/2] .
وهو سريع فقده لا سيما في هذا الزمان ، وقد ورد في حديث أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلي الله عليه وسلم واله وصحبه قال :
(( أول شيء يرفع من هذه الأمة الخشوع ، حتى لا ترى فيها خاشعاً )) أخرجه الطبراني بإسناد حسن كما قال المنذري ، وله شاهد من حديث شداد بن أوس رضي الله عنه عند الطبراني في الكبير [1]وغيره . والخشوع في الصلاة هو روحها ولبها ، ولا يحصل ذلك إلا لمن فرغ قلبه لها ، واشتغل بها عما عداها ، وآثرها على غيرها ، واستحضر فيها عظمة الله تعالى فصارت راحة له وقرة عين ، والصلاة التي لا خشوع فيها ولا حضور قلب وإن كانت مجزئة مثاباً عليها ، إلا أن الثواب على حسب ما يعقل القلب منها ، لما ورد عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم واله وصحبه يقول ( إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته ، تسعها ، ثمنها ، سبعها ، سدسها ، خمسها ، ربعها ، ثلثها ، نصفها )) أخرجه أبو داود (3/3) والنسائي في الكبرى (1/211) وسنده حسن ، صحيح الجامع (2/65) . وقد حكى النووي [2]إجماع العلماء على استحباب الخشوع في الصلاة ، وهذا فيه نظر فإن الغزالي [3] نصر القول بالوجوب . والقرطبي حكى في تفسيره [4]القولين : الوجوب وعدم الوجوب وأنه من فضائل الصلاة ومكملاتها ،
ورجح الأول وممن قال بالوجوب الحافظ العراقي [5].
ورد على النووي حكاية الإجماع ، وممن قال بوجوب الخشوع شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع الفتاوى [6]. ومن الأدلة على وجوبه أن الرسول صلى الله علية وسلم توعد من رفع بصره إلى السماء ،
لأن هذه الحال ضد حال الخاشع ، وسيأتي ذلك . وعلى المسلم أن يحذر خشوع النفاق فقد ورد عن حذيفة رضي الله عنه أنه قال إياكم وخشوع النفاق ، فقيل له : وما خشوع النفاق ؟ قال :
( أن ترى الجسد خاشعاً والقلب ليس بخاشع ) . فخشوع الإيمان خشوع القلب فيتبعه خشوع الجوارح ،
وخشوع النفاق ما يظهر على الجوارح تكلفاً وتصنعاً والقلب غير خاشع .
وأسباب الخشوع نوعان وكل منهما في مقدور المكلف : الأول : جلب ما يوجب الخشوع ويقويه ، وهو الذ

View more

**

صَدَق النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ). قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى؟ قَالَ: (فَمَنْ؟) (متفق عليه)،

**

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً ، وَحَدِّثُوا عَنْ بَنِي إسْرَائِيلَ وَلاَ حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ )) .

**

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به. والصيام جُنة فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم. والذي نفس محمد بيده لخُلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه ((متفق عليه)) .((وهذا لفظ رواية البخاري. وفي رواية له: يترك طعامه، وشرابه، وشهوته، من أجلي، الصيام لي وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها.

**

بشر الرسول صلي الله عليه وسلم امته بان الله تعالي انزل عليه فيما انزل :((واذا سالك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوه الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون))
وحذرها صلي الله عليه وسلم من اعراضها عن الدعاء لقول الله تعالي (قل ما يعبأ بكم لولا دعاؤكم))
قال النبي صلي الله عليه وسلم ((لن ينفع حذر من قدر ولكن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم بالدعاء عباد الله ))رواه احمد والطبراني عن معاذ رضي الله عنه

على أي شيء أنت مدمن أكثر؟

على ذكر الله
**********
ألا بذكر الله تطمئن القلوب

ما هو أكثر شيء تقيّمه في أصدقائك؟

الدين والاصلاح
**********
عَنْ أَبِي مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ؛ فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ, وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ, وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً, وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ, وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً)

ماهي فترة عمرك المفضلة، الماضي او الحاضر أو المستقبل ؟

الماضي
*******
قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .

Language: English