لِذة الحياة تكمن فِ . . ✎’
وَجود أُمي ❤️
Liked by:
Sebiatch34
AlexJakob
elric1969
Белый Властелин
﮼شين
Etrirsen
Ася
это
shosho...
END"
Ask @khaloody_200
مِساحة لك . . ♪’
أُمي ؛ كنتِ لي دائماً كظلِ شجرة أتكئُ عليها وأستظلُ بها كلما شعرتُ بالتعب والألم .
Liked by:
﮼شين
shosho...
END"
فلانن العنزي'
dana
ƊƠƝЄ
*PK*мє∂σ кнαη♚
MAi.
maha almahri
صَمت!
في خآطري * تحدث *
الكتابة هي ؛ العالم الذي لا تشعر به بالوحدة .
Liked by:
﮼شين
shosho...
END"
فلانن العنزي'
dana
ƊƠƝЄ
*PK*мє∂σ кнαη♚
وتر ؛
سعود العربي
وفـاء .
Related users
ابهِرنا بـ حَديثك . . ✎’
أُمي
بقدر الحُب الذي أحببتُكِ فيه
لا أتمنى سوى أن أخبئكِ بداخلّ صدري لـ تكوني أقربُ لي من أنفاسي .
❤️
بقدر الحُب الذي أحببتُكِ فيه
لا أتمنى سوى أن أخبئكِ بداخلّ صدري لـ تكوني أقربُ لي من أنفاسي .
❤️
-
الأم هيّ النعمة الوحيدة التي يفتقدها الكثير من البشر ، ويتساوى في فقدها الغني والفقير .
أمي ، لا شيء يقتل حزني ويملئ قلبي سعادة سواكِ .❤️❤️
عِندما أرآك تضحَك . . !
اشعر بأن الكون جميعهم فرِحونْ
لا هم ، لا حزن ، لا دموع على الخدين
حقاً اشعر بهذا واكثر
عندما تكونين بخير
لا هم ، لا حزن ، لا دموع على الخدين
حقاً اشعر بهذا واكثر
عندما تكونين بخير
* للرآقدينَ بِسلآم ,'
فليتَغمد الله أرواحَهم ❤️❤️
#إلى_أحدهم :
هل لكِ أن تصغي إليّ
لكي أُخبركِ ما يدور في داخل قلبي
و كيف ينْبضُ قلبي !!
عند سماع صوتكِ ، اسمك ، اي شئ يخصكِ ينبض له ُ قلبي !! ❤
هل تعلمين !!
كم مرة جعلتكِ طيفاً يعبُر أمامي و كأنني أصادفهُ و أشكي له أُعاتبهُ و أتخيل صوتكِ و أنتِ تحكي معي و تعاتبنني ❤
هل تعلمين !!
اني مجنونُ بكِ ، فأنا المجنون و المفتون و المهيمن في حبكِ
اتدرين كل هذا يجري و انت لا تدرين لا تنصتِ لا تسمعين لا تفقهين ما افعلهُ من أجلك
أنتِ الذي كنتَ نبضة في قلب طفل صغير هام بكِ
الى ان كبرتِ و ازداد حجم نبضهُ و حبهُ لكِ
لن أُخبرك بذلك !!
أتدرين لماذا ؟!
لان طيفكِ أجمل منكِ كثيراً !
لكي أُخبركِ ما يدور في داخل قلبي
و كيف ينْبضُ قلبي !!
عند سماع صوتكِ ، اسمك ، اي شئ يخصكِ ينبض له ُ قلبي !! ❤
هل تعلمين !!
كم مرة جعلتكِ طيفاً يعبُر أمامي و كأنني أصادفهُ و أشكي له أُعاتبهُ و أتخيل صوتكِ و أنتِ تحكي معي و تعاتبنني ❤
هل تعلمين !!
اني مجنونُ بكِ ، فأنا المجنون و المفتون و المهيمن في حبكِ
اتدرين كل هذا يجري و انت لا تدرين لا تنصتِ لا تسمعين لا تفقهين ما افعلهُ من أجلك
أنتِ الذي كنتَ نبضة في قلب طفل صغير هام بكِ
الى ان كبرتِ و ازداد حجم نبضهُ و حبهُ لكِ
لن أُخبرك بذلك !!
أتدرين لماذا ؟!
لان طيفكِ أجمل منكِ كثيراً !
♯ عِندْما أراك . . !
يختصر العمر نفسه
وأرحل معك كحمامة تبحثُ عن السلام
في زمن ضاع فيه الحُب ...
وأرحل معك كحمامة تبحثُ عن السلام
في زمن ضاع فيه الحُب ...
لِـ نرسُم الحُب ؛ صُورة تُقرأ , ثرثِر !
أفتقدُكِ كلما غابَ عني صوتُكِ
فلا شيء يملئُ يومي سعادة سواكِ !
فلا شيء يملئُ يومي سعادة سواكِ !
● كِلماتْ عالِقة في حنجْرة الصَمتْ . . !
المُلقاه في جوف الأرق وسط ضباب المشاعر
تحاكي رغباتي الثائرة في محرقة الفراق
أأبوح لكِ أم أبوح عنكِ ؟
قد يقودني عتابي إلى لا شئ
ويتلاشى كل شئ ..!
لذلك سأتخذ السكوت سبيلا .. وأصمت
تحاكي رغباتي الثائرة في محرقة الفراق
أأبوح لكِ أم أبوح عنكِ ؟
قد يقودني عتابي إلى لا شئ
ويتلاشى كل شئ ..!
لذلك سأتخذ السكوت سبيلا .. وأصمت
أرجوحة ... وبقايا طفلة..!!
على أعتاب طفولتها المُنقضية تقف مودعة لعالم الطهر والنقاء..عالم كانت به كالملكة..
كل سعادتها ..لعبة جديدةو وكلمة حانية..
ستشتاقين حتما لعالم الطفولة أيا طفلتي...!!
تتأرجح هيَ على أرجوحة نصبها لها الزمن ..بين عبث الطفولة وعقل ورزانة الكبار..
دخلت الى عالمهم..أحبته في البدايه وأصبحت تفتخر كونها تجاوزت مرحلة الطفولة..
فراحت ترسم احلامها بألوان مختلفة عن تلك التي كانت ترسم بها في طفولتها..
وراحت تغير من تصرفاتها وخطواتها فهي لم تزل طفلة كما تدّعي..!
وفي ذات نهار جميل والشمس خجلى من الظهور تختفي خلف تلك الغيوم..
كانت مع اخوتها في زيارة جدتهم في المستشفى ..كانت سعيدة بتلك العباءة التي تلفها وغطاء الوجه الذي لبسته حتى يسمح لها رجل الامن بالدخول..
كانت تردد على مسمع اخيها الصغير..أنت طفل ولن يُدخلوك...!
وتسير بكل كبرياء فهي في نظر الجميع الان كبيرة..
دخلت وتحققت امنيتها بالدخول ولما خرجت كان ملؤ قلبها سعادة وما زاد سعادتها..
ذلك الجو الذي كان بديعا فأشارت لأسرتها بالجلوس في حديقة المستشفى والتمتع بذلك الجو الذي قد طال غيابه..
فجلسوا وكان امامهم بعض الاطفال يقفزون ويمرحون حول تلك الاراجيح والالعاب..
وبدون مقدمات كان اخوها يشاركهم اللعب..
وهي ...وقفت امامهم صااامته..تنظر اليهم وهم يتأرجحون وهي وحدها لازالت تتأرجح بين طفولتها وفتوتها..
تتمنى لو تخلع ثوب الكبار الذي لبسته وتعود طفلة شقيه لتجري وتلعب معهم..
وفي تلك الاثناء.. أمطرت السماء..وكانت تنظر لتلك القطرات وهي تسقط لتحتضن الارض..وتتمنى لو تفعل مثلما كانت تفعل دوما حين تمطر..
تجري وهي فاتحه ذراعيها ورافعه رأسها الى السماء وهي تضحك بكل سعادة..
ولكنه قد أُسدل الستار على فصل طفولتها وهي ترفل الان بثوب آخر يفرض عليها الكثير مما لاتفهمه بعد..!
على أعتاب طفولتها المُنقضية تقف مودعة لعالم الطهر والنقاء..عالم كانت به كالملكة..
كل سعادتها ..لعبة جديدةو وكلمة حانية..
ستشتاقين حتما لعالم الطفولة أيا طفلتي...!!
تتأرجح هيَ على أرجوحة نصبها لها الزمن ..بين عبث الطفولة وعقل ورزانة الكبار..
دخلت الى عالمهم..أحبته في البدايه وأصبحت تفتخر كونها تجاوزت مرحلة الطفولة..
فراحت ترسم احلامها بألوان مختلفة عن تلك التي كانت ترسم بها في طفولتها..
وراحت تغير من تصرفاتها وخطواتها فهي لم تزل طفلة كما تدّعي..!
وفي ذات نهار جميل والشمس خجلى من الظهور تختفي خلف تلك الغيوم..
كانت مع اخوتها في زيارة جدتهم في المستشفى ..كانت سعيدة بتلك العباءة التي تلفها وغطاء الوجه الذي لبسته حتى يسمح لها رجل الامن بالدخول..
كانت تردد على مسمع اخيها الصغير..أنت طفل ولن يُدخلوك...!
وتسير بكل كبرياء فهي في نظر الجميع الان كبيرة..
دخلت وتحققت امنيتها بالدخول ولما خرجت كان ملؤ قلبها سعادة وما زاد سعادتها..
ذلك الجو الذي كان بديعا فأشارت لأسرتها بالجلوس في حديقة المستشفى والتمتع بذلك الجو الذي قد طال غيابه..
فجلسوا وكان امامهم بعض الاطفال يقفزون ويمرحون حول تلك الاراجيح والالعاب..
وبدون مقدمات كان اخوها يشاركهم اللعب..
وهي ...وقفت امامهم صااامته..تنظر اليهم وهم يتأرجحون وهي وحدها لازالت تتأرجح بين طفولتها وفتوتها..
تتمنى لو تخلع ثوب الكبار الذي لبسته وتعود طفلة شقيه لتجري وتلعب معهم..
وفي تلك الاثناء.. أمطرت السماء..وكانت تنظر لتلك القطرات وهي تسقط لتحتضن الارض..وتتمنى لو تفعل مثلما كانت تفعل دوما حين تمطر..
تجري وهي فاتحه ذراعيها ورافعه رأسها الى السماء وهي تضحك بكل سعادة..
ولكنه قد أُسدل الستار على فصل طفولتها وهي ترفل الان بثوب آخر يفرض عليها الكثير مما لاتفهمه بعد..!
عَلى رف الأشتيآق !
هُناكَ لقَاء قَدْ هُجِرَ ورُبَما روح تَحتْضر...
ضجيج اورآق مبعثره إجمع حروفك ..!
منذُ أن صادفتُكِ وأحببتُكِ ؛
أتعجبُ من هذهِ الحياة
وأخافُ كثيراً منها
فـ ماذا تخبئُ لي بعد كلّ هذا !
أتعجبُ من هذهِ الحياة
وأخافُ كثيراً منها
فـ ماذا تخبئُ لي بعد كلّ هذا !
إِنْه وهَج النْهار
هل مللت الإنتظار
وهل غَيبك الحنين
وصال الصمت والقرار
وبات لهيبُ الشمس سم
إِنْ ضوء الشمس نار
إِنْ ظل الوقت دامٍ
والشوق ألمحهُ انتحار
ما لهذا القلب يعطي
كلما طلع النهار
انني بالحب انمو
وأسجل العشق انتصار
هل مللت الإنتظار
وهل غَيبك الحنين
وصال الصمت والقرار
وبات لهيبُ الشمس سم
إِنْ ضوء الشمس نار
إِنْ ظل الوقت دامٍ
والشوق ألمحهُ انتحار
ما لهذا القلب يعطي
كلما طلع النهار
انني بالحب انمو
وأسجل العشق انتصار
مَآذا يَفعل الغِياب ؟
•
أقتصّ جُعبة قلبيَ حتىَ نضجتْ جداً ، فَ باتتَ مُتعفنة حين الإنتظار ، لا تأتي فسوفَ تعودُ حيثُ كُنت ، فقدْ بات قلبي كريهه الرائحة والمعشر ,
تتآكل فيه حناجر القلوب حتّى تذريِ هشيمـاً تذروهُ الريـاحَ في وجوهِ العابرينَ .
أقتصّ جُعبة قلبيَ حتىَ نضجتْ جداً ، فَ باتتَ مُتعفنة حين الإنتظار ، لا تأتي فسوفَ تعودُ حيثُ كُنت ، فقدْ بات قلبي كريهه الرائحة والمعشر ,
تتآكل فيه حناجر القلوب حتّى تذريِ هشيمـاً تذروهُ الريـاحَ في وجوهِ العابرينَ .
لغة من القلب إلى القلب ..!
•
•
الحب ،وكل ما ينبض به القلب من إحساس يقظ ، ومشاعر حية ، وعواطف ندية ، لغة بالغة التأثير في النفس البشرية ، فالحب كلمة تشيع في النفس أنسا وارتياحا ، وتنفرج بسماعها الأسارير ، ومن ملئ قلبه حبا فاض به على من حوله ، فأيقظ فيهم المشاعر المكنونة ..
أنا قلب خافق أيقظ في الناس الشعورا ...
ونحن المسلمون أولى من غيرنا في أن نفعل هذه اللغة في تعاملاتنا ، فديننا – إن جاز التعبير – دين الحب ، ولو استعرضنا النصوص التي وردت في الحب ، لعرفنا اهميته في ديننا .
•
الحب ،وكل ما ينبض به القلب من إحساس يقظ ، ومشاعر حية ، وعواطف ندية ، لغة بالغة التأثير في النفس البشرية ، فالحب كلمة تشيع في النفس أنسا وارتياحا ، وتنفرج بسماعها الأسارير ، ومن ملئ قلبه حبا فاض به على من حوله ، فأيقظ فيهم المشاعر المكنونة ..
أنا قلب خافق أيقظ في الناس الشعورا ...
ونحن المسلمون أولى من غيرنا في أن نفعل هذه اللغة في تعاملاتنا ، فديننا – إن جاز التعبير – دين الحب ، ولو استعرضنا النصوص التي وردت في الحب ، لعرفنا اهميته في ديننا .
ذاتَ يـوم وَ بِ ـإحدَ الطُرُق كُنتَ تسيرُ مُبهمـاً صادفتَ رَجُلٌ مُسِن مـاذـا أخبرك .؟؟ * لـِ أدم وَ حواء *
•
•
أخَبرني
لاتَضحك منْي إذا لم أفَهم أمُور جِيلكم هذا وكنْ أنتَ عيَني وعقَلي لألحقُ بِما فَاتَني❤️
•
أخَبرني
لاتَضحك منْي إذا لم أفَهم أمُور جِيلكم هذا وكنْ أنتَ عيَني وعقَلي لألحقُ بِما فَاتَني❤️
♯ عَلى قَآرِعہ آلطَريق ..
•
•
في طريق الأمنيات ..
على القارعة .. الفارغة
أمنيات
متخفية ..
خلف أرصفة الشقاء
تتستر بـ أنوار الضياع
والاختلاء ..
تتخفى تحت الأضواء
وتخفي أمامها وداع
بــ لا نقاء
في طريق الأمنيات ..
أمنيات ..
هيهات .. أن نجدها
فهي مجرد أمنيات
تهرب في وضح النهار
واثقة من وهنها
لا تعترف بـ الانهيار
أمنيات غادرة
ظالمة .. حالمة
أسكنتنا سرادق حائرة
بها جروح غائرة
شرّدت نظرات العمر العطشى .. عبر الأفق
ثم وخزتها بـ أصابع الترديد .. بـ لا تحديد
في ذاك النفق
بـ لا هواء .. ولا سماء .. ولا شفق
سوى غروب
يعلن الهروب
وحين تهب ( الهبوب )
يتبختر على شمس الفرح .. بـ ترح
يشن على جمالها حروب
حروب باردة .. بائدة
زمنها قد انتهى .. أو استحى
إلا على ..
نحن .. ومن ذاق الهوى
وبنار المنى .. انكوى
في طريق الآهات
وفي الطريق
أمنيات ..
.. كـ اللعنات
.. كـ الطعنات
لطمات .. مطمّات
تتكشف في الظلام .. حيث الخفاء
بــ لا تقيّد أو حياء
عدوها غصن الوئام ..
ودينها همس الجفاء ..
تشعل لهيب الوجل بـ انطفاء
وتتمتم .. بـ تمتمات
فتقص علينا قصة النهار الحارق , والليل .. الطويل
فـ لا لقاء
وتروي لنا المصير الماحق .. لحديث الويل .. العليل
بـ لا انكفاء
يا .. شر البلاء
وفي الطريق
أمنيات .. مؤلمات
خائنات
خانقات
تفقدنا الذات .. وتجمعنا بـ شتات
على شرفات موغلات
في زمن الـ لا جواب
والانسكاب
تحت التراب
لـ جنة .. وبضع عذاب
بـ لا صومعة عبادة
ولا ذكر أسباب
وهناك ..
في طريق الأمنيات ..
أمنيات ..
إحداها تائهة .. ضائعة
لن تتحقق
مهما سعى شخصنا أو طاف ..
آمن لـ النصيب .. أو خاف
لن يجدها لقمة سائغة
وسيرتوي بالجفاف
وفي طريق الأمنيات
أمنية أخرى .. جائعة
تطلبنا تحقيقها ..
لكن .. ذاكرتنا يغشاها التعب
فـ نسينا خارطة طريق المحب
وغدونا بـ ذائقة شاحبة
تنتحب ..
وفي طريق الأمنيات
أمنية رائعة ..
تحققت بـ لا طعنات لـ قلوبنا
ونثرت الورود على جنبات دروبنا
فـ تدفق الحظ من أشهى منابعه
ولا نريد .. من غيثها مزيد
وبـ ذات الطريق ..
أمنية وفيّة .. طائعة
إن هجرناها .. أو منعنا منها طوق
انتظرتنا صابرة ..
وإن هزنا إليها الشوق ..
أتتنا راغبة
.. تتوق
يا لـ الأمنيات
وفي طريق الأمنيات
أمنية .. مستحيلة
تسعى لتحقيقها الناس قاطبة
فلا تتحقق .. وتبقى كالنائبة
أمنية خائبة ..
متمنعة مانعة
إن وُجدت .. أفسدت
وألجمت أقلام بوّاحة فوّاحة كاتبة
اللهم أكفنا شر الأمنيات .. الغاضبة
واجعل أمنيات قلوبنا .. يانعة
•
في طريق الأمنيات ..
على القارعة .. الفارغة
أمنيات
متخفية ..
خلف أرصفة الشقاء
تتستر بـ أنوار الضياع
والاختلاء ..
تتخفى تحت الأضواء
وتخفي أمامها وداع
بــ لا نقاء
في طريق الأمنيات ..
أمنيات ..
هيهات .. أن نجدها
فهي مجرد أمنيات
تهرب في وضح النهار
واثقة من وهنها
لا تعترف بـ الانهيار
أمنيات غادرة
ظالمة .. حالمة
أسكنتنا سرادق حائرة
بها جروح غائرة
شرّدت نظرات العمر العطشى .. عبر الأفق
ثم وخزتها بـ أصابع الترديد .. بـ لا تحديد
في ذاك النفق
بـ لا هواء .. ولا سماء .. ولا شفق
سوى غروب
يعلن الهروب
وحين تهب ( الهبوب )
يتبختر على شمس الفرح .. بـ ترح
يشن على جمالها حروب
حروب باردة .. بائدة
زمنها قد انتهى .. أو استحى
إلا على ..
نحن .. ومن ذاق الهوى
وبنار المنى .. انكوى
في طريق الآهات
وفي الطريق
أمنيات ..
.. كـ اللعنات
.. كـ الطعنات
لطمات .. مطمّات
تتكشف في الظلام .. حيث الخفاء
بــ لا تقيّد أو حياء
عدوها غصن الوئام ..
ودينها همس الجفاء ..
تشعل لهيب الوجل بـ انطفاء
وتتمتم .. بـ تمتمات
فتقص علينا قصة النهار الحارق , والليل .. الطويل
فـ لا لقاء
وتروي لنا المصير الماحق .. لحديث الويل .. العليل
بـ لا انكفاء
يا .. شر البلاء
وفي الطريق
أمنيات .. مؤلمات
خائنات
خانقات
تفقدنا الذات .. وتجمعنا بـ شتات
على شرفات موغلات
في زمن الـ لا جواب
والانسكاب
تحت التراب
لـ جنة .. وبضع عذاب
بـ لا صومعة عبادة
ولا ذكر أسباب
وهناك ..
في طريق الأمنيات ..
أمنيات ..
إحداها تائهة .. ضائعة
لن تتحقق
مهما سعى شخصنا أو طاف ..
آمن لـ النصيب .. أو خاف
لن يجدها لقمة سائغة
وسيرتوي بالجفاف
وفي طريق الأمنيات
أمنية أخرى .. جائعة
تطلبنا تحقيقها ..
لكن .. ذاكرتنا يغشاها التعب
فـ نسينا خارطة طريق المحب
وغدونا بـ ذائقة شاحبة
تنتحب ..
وفي طريق الأمنيات
أمنية رائعة ..
تحققت بـ لا طعنات لـ قلوبنا
ونثرت الورود على جنبات دروبنا
فـ تدفق الحظ من أشهى منابعه
ولا نريد .. من غيثها مزيد
وبـ ذات الطريق ..
أمنية وفيّة .. طائعة
إن هجرناها .. أو منعنا منها طوق
انتظرتنا صابرة ..
وإن هزنا إليها الشوق ..
أتتنا راغبة
.. تتوق
يا لـ الأمنيات
وفي طريق الأمنيات
أمنية .. مستحيلة
تسعى لتحقيقها الناس قاطبة
فلا تتحقق .. وتبقى كالنائبة
أمنية خائبة ..
متمنعة مانعة
إن وُجدت .. أفسدت
وألجمت أقلام بوّاحة فوّاحة كاتبة
اللهم أكفنا شر الأمنيات .. الغاضبة
واجعل أمنيات قلوبنا .. يانعة
مِنْ الغيَابُ ..#
•
•
أتعلمين وقد كانت / رسائلي رسائل خفية ، تلك التي لا يشوبها التصنع ، لا يأكل أطرافها الخوف ولا يقتل ترجلها التردد
التي تتفسخ الظاهر لتصل إلى العمق تماما ، والتي يتضح بها بياض الحقيقة ، الرسائل التي تبطن بها السطور فتفضحها نقطه مزيده، او علامه شارده .
تلك التي تحمل رائحة الماضي أو ترقص على أعتاب الفرح ، والتي تتجسد تحت أحرفها حكايا كثيره حبست حيث محلها ، محظوظ بي أنتِ ي سيدة فلا أجمل من أن تقرائِ رسالة تحكي
حروفها أكثر من حرف في ذات الوقت وتحملها بقية التفاصيل لأن تبقى عالقة في ذهنك لأكثر من ليله واحدة ونهار شارد
تنبشها كثيرا حتى تشتم منها أكثر التفاصيل دفأ او أشدها ألما
وما أن يزول عبق الإحساس ، حتى تهزه من جديد .
فهذا من الغياب فما بالكِ بعد الغياب !!
•
أتعلمين وقد كانت / رسائلي رسائل خفية ، تلك التي لا يشوبها التصنع ، لا يأكل أطرافها الخوف ولا يقتل ترجلها التردد
التي تتفسخ الظاهر لتصل إلى العمق تماما ، والتي يتضح بها بياض الحقيقة ، الرسائل التي تبطن بها السطور فتفضحها نقطه مزيده، او علامه شارده .
تلك التي تحمل رائحة الماضي أو ترقص على أعتاب الفرح ، والتي تتجسد تحت أحرفها حكايا كثيره حبست حيث محلها ، محظوظ بي أنتِ ي سيدة فلا أجمل من أن تقرائِ رسالة تحكي
حروفها أكثر من حرف في ذات الوقت وتحملها بقية التفاصيل لأن تبقى عالقة في ذهنك لأكثر من ليله واحدة ونهار شارد
تنبشها كثيرا حتى تشتم منها أكثر التفاصيل دفأ او أشدها ألما
وما أن يزول عبق الإحساس ، حتى تهزه من جديد .
فهذا من الغياب فما بالكِ بعد الغياب !!
•
•
•
سَ يزُول انتِظاريّ قريبًا وسَ أبقّى في أقمَاع النِسيَان , أختفي عنّكِ حتَى لاَ أعُود يومًا وأتَذكرُكِ
•
•
سَ يزُول انتِظاريّ قريبًا وسَ أبقّى في أقمَاع النِسيَان , أختفي عنّكِ حتَى لاَ أعُود يومًا وأتَذكرُكِ
مآدآم قلبي في ضلوعي تطمن مآرآح ينبض بآلمحبة لغيرك ♥ لمين ؟
•
•
لـِ (أُمي❤️)
•
لـِ (أُمي❤️)
ـأنـا وَ ـأنتَ ..❀
•
•
مـآ أجملَ أن نَكوْن أنـآ وأنتِ قَلب وَآحِد وَروْح وَآحِدة !
فَ تَشعُر بيْ وَأشعرُ بــِكـِ !
•
مـآ أجملَ أن نَكوْن أنـآ وأنتِ قَلب وَآحِد وَروْح وَآحِدة !
فَ تَشعُر بيْ وَأشعرُ بــِكـِ !
ذـآتَ يـوم ..! ✿
•
ذات يوم كنت هنا .. أرسم حلمي .. أعيش يومي ..
أغرس ورود الأمل في صحراء يأسه ..
ذات يوم كنت أعانق طيف الذكريات ..
وألوَّنُ لوحةَ أيامي بألوانِ الفرح ..
ذاتَ يومٍ كنت أركضُ تحتَ المطر أحملُ مظلتي أقفز هنا وهناك ..
أعدُّ تلك القطرات حيناً وحيناً آخر أفتح فمي لعل قطرة من قطرات المطر تسقط فيه ..
ذات يوم كنت أغمض عيني أحلم أني أحلق مع الغمام .. أبتسم كلما لاحت أطياف أحبتي في مخيلتي ..
ذات يوم كنت استيقظ على صوت المذياع صوت القرآن يتعالى وهناك أبي يجلس يطرق سمعه لآيات ربي ..
وأمي تقدم له وجبة الإفطار .. رغيف ساخن .. وحليب ساخن و حبات من تمر .. تبتسم له فيبادلها الابتسامة .. بساطة ..
وروح تهنأ بالإطمئنان و القناعة والرضا ..
ذات يوم كنت انتظر متى يلوح الصباح ..
متى تشرق الشمس لألتقي برفقتي ..
نلعب .. نركض ..
نلهو بألعاب كانت في أعيننا كل شيء ..
و أحاديث لا تخلو من البراءة ..
ذات يوم كنت هناك .. انتظر قدوم العيد ..
حيث السعادة والفرح ..
انتظر بزوغ الشمس لأرتدي ثوب َالعيد الذي هو كل شيء بالنسبة لي .. لأذهب مع رفقتي نطرق الأبواب نطلب العيدية .. هدايا بسيطة وقطع حلوى ..تتراقص قلوبنا من أجلها ..
ذات يوم كنت هناك أجلس مع شقيقتيَّ على سطح منزلنا نتسامر ليلاً نتجاذب أطراف الحديث ..
نعدُّ النجوم .. نخطئ فنعيدُ العدَّ مرة أخرى ..
نضحك فتتعالى أصواتنا لا نحس بالوقت .. براءة و صفاء ..
ذات يوم كنت هناك في ذلك الزمن الجميل ..
حيث الحب يعم القلوب ..
حيث الدفء يعمُّ الدروب ..
حيث القلوب تئن فَيُحس بها ...
ذات يوم و ذات يوم ..
وأحاديثُ كانت ..
وصدقٌ و ودٌّ ..
وأعود من ذاكرتي و أفتح عيني فأجدني هنا ..
في هذا الزمن ..
زمن الخوف و الكبرياء ..
زمن الزيف و الخداع .. زمن الشتات ..
زمن الإلكترونيات .. أجهزة هنا ..
و أجهزة هناك وشاشات تلمع ..
وأصابع تتزحلق على جليد الشاشات..
برودٌ برودٌ في كلِّ شيء ..
لا طعمَ .. لا نكهة َ..
وكل شيء يفيض يفيض إلا بصدق المشاعر فهو زهيد ..
ذات يوم أغمض عيني ..
لأهرب من زمن الجفاء .. إلى زمن الوفاء ..
آهة تخرج من صدري لعلها تخفف من بركان يثور مع ثورات هذا الزمن .. ولعل القادم يعيدني إلى الزمن الجميل ..
ذات يوم كنت هنا .. أرسم حلمي .. أعيش يومي ..
أغرس ورود الأمل في صحراء يأسه ..
ذات يوم كنت أعانق طيف الذكريات ..
وألوَّنُ لوحةَ أيامي بألوانِ الفرح ..
ذاتَ يومٍ كنت أركضُ تحتَ المطر أحملُ مظلتي أقفز هنا وهناك ..
أعدُّ تلك القطرات حيناً وحيناً آخر أفتح فمي لعل قطرة من قطرات المطر تسقط فيه ..
ذات يوم كنت أغمض عيني أحلم أني أحلق مع الغمام .. أبتسم كلما لاحت أطياف أحبتي في مخيلتي ..
ذات يوم كنت استيقظ على صوت المذياع صوت القرآن يتعالى وهناك أبي يجلس يطرق سمعه لآيات ربي ..
وأمي تقدم له وجبة الإفطار .. رغيف ساخن .. وحليب ساخن و حبات من تمر .. تبتسم له فيبادلها الابتسامة .. بساطة ..
وروح تهنأ بالإطمئنان و القناعة والرضا ..
ذات يوم كنت انتظر متى يلوح الصباح ..
متى تشرق الشمس لألتقي برفقتي ..
نلعب .. نركض ..
نلهو بألعاب كانت في أعيننا كل شيء ..
و أحاديث لا تخلو من البراءة ..
ذات يوم كنت هناك .. انتظر قدوم العيد ..
حيث السعادة والفرح ..
انتظر بزوغ الشمس لأرتدي ثوب َالعيد الذي هو كل شيء بالنسبة لي .. لأذهب مع رفقتي نطرق الأبواب نطلب العيدية .. هدايا بسيطة وقطع حلوى ..تتراقص قلوبنا من أجلها ..
ذات يوم كنت هناك أجلس مع شقيقتيَّ على سطح منزلنا نتسامر ليلاً نتجاذب أطراف الحديث ..
نعدُّ النجوم .. نخطئ فنعيدُ العدَّ مرة أخرى ..
نضحك فتتعالى أصواتنا لا نحس بالوقت .. براءة و صفاء ..
ذات يوم كنت هناك في ذلك الزمن الجميل ..
حيث الحب يعم القلوب ..
حيث الدفء يعمُّ الدروب ..
حيث القلوب تئن فَيُحس بها ...
ذات يوم و ذات يوم ..
وأحاديثُ كانت ..
وصدقٌ و ودٌّ ..
وأعود من ذاكرتي و أفتح عيني فأجدني هنا ..
في هذا الزمن ..
زمن الخوف و الكبرياء ..
زمن الزيف و الخداع .. زمن الشتات ..
زمن الإلكترونيات .. أجهزة هنا ..
و أجهزة هناك وشاشات تلمع ..
وأصابع تتزحلق على جليد الشاشات..
برودٌ برودٌ في كلِّ شيء ..
لا طعمَ .. لا نكهة َ..
وكل شيء يفيض يفيض إلا بصدق المشاعر فهو زهيد ..
ذات يوم أغمض عيني ..
لأهرب من زمن الجفاء .. إلى زمن الوفاء ..
آهة تخرج من صدري لعلها تخفف من بركان يثور مع ثورات هذا الزمن .. ولعل القادم يعيدني إلى الزمن الجميل ..
Next
