مبدئيا فش حدا مثالي، بس الأقرب للمثالية بنظري: لما يكون شخص مهتم بنفسه، نظافته، لبسه، حركاته. ولما يكون لطيف، وراقي ومتواضع بدون تكلّف أو تصنّع. ولما يكون حديثه ممتع أو مفيد، أو الإثنين معًا، وبدون فزلكة أو بهدف الظهور وكسب الأنظار.
انتو متخيلين انه في كثيير بنات برفضه الشب عشان مادياته ..
انا ما بحكي انه الشب فقير لا بس الشب اكيد فكر بالجيزة لانه قادر لكن جيزة بسيطة صالة مرتبة و مهر ٣ آلاف مقدم و بعيش بيته و اكيد بده يسكن اجار و راتبه ٥٠٠ ... و الشب عنده دين منيح و مرتب و معه سيارته و بالأخير النسوان بتجبرو و برفضو شو رأيكو؟
وين المشكلة لما ترفض عشان شغلة مش عاجبتها، مهو الشب بحط ألف شرط اشي معقول واشي مش معقول، وما حد بحكيله شي، برأيي هي حرة، ومن حقها تحط شروط تناسبها.
" هذا أول خطاب أرسله إليكِ بعد إنقطاع ، لم تغيبي عنّي ولو لحظة واحدة ، عادت الحياة إلي روحي الميّتة حين رأيتكُ آخر مرة "الحب فعلًا لا يموت" ، مازال قلبي يهفو كلما أغمضت عيني لأنّي أري ملامحك الجميلة ، إبتسامتك البريئة ، أنتِ بهجة الروح يا نادرة الوجود ". - فيها إيه الورقة دي يامّا! = فيها روحي يا سنيورة.| أهو دا اللي صار.