_ - وما الحد يا محمد ..؟- حد الروح والخيال ..! أم حد الجوارح ..وما نملك؟- وماذا يصنع بالمرئ إن اختبئ فيهما يا محمد ؟- فبحد الروح والخيال يهيم ويفرح ويسافر إلى اللامكان واللازمان.. هناك ... حيث لا وقت يجري ولا للكهولة وقع على الأجساد حيث الروح الشابة النشطة وقودها الحلم والسعي .. التي إن بلغت مرادها ما اكتفت .. حيث لكل شيئ قيمة ومعنى .. كأنها شمس إذا بزغت أفضت بنورها مد الأمد .. وكأن الليل إذ حواها ما ابتَئَسَ وما مَل .. كأنها كلمة إن أفصح عنها علم السر وكشف ما لم يكشف .. نور اليقين إذا حل .. - وحد الجوارح يا محمد؟!- حدها الوقت والعمل .. الأسراع والإستدراك .. وقوده العمر والفؤاد .. كدر البعد ومراره .. وحب المجهول وإنتظاره .. التخطيط لشيئٍ لا يدرك .. وأمل الحصول عليه... كأنه الجري خلف الضوء حتى يضيق .. .. اللهم آنس قلوبهم بما يشفع لهم .. فهذا أُنسَهم فكيف بمن يستأنِسُ بك ..
أيجتمع النقيضان بين الروح والجسد؟!تلك سر وهذا فاني .. والعجب أن النقيض بينهما يجتمع حتى يستوي الأمر إلى أحد منهما .. فمن المنتصر؟! تلك الروح التي سمت ..أم الجسد الذي أشبع رغباته.. ..وأنت من تختار بينهما ؟؟! ومن تريد أن تصل؟! جسدك الفاني أم الروح الخالدة.. ..حيث الروح تهيم .. وربك فكبر .. نظرة لك بحتمية القدر .. تسعى وأنت تعلم أنك مسافر .. ليس لسعيك عنوان إلا روحك وتزكيتها .. نظرة .. وربك فكبر .. فبتسامة وراحة .. اليقين التام ونوره الذي ما وجد أبد الدهر ما يملئ القلب مثله .. نظرة .. وربك فكبر .. فإنه علم اليقين بأنها زائلة ممحية مطوية .. فلا تخف ولا تضطرب .. نظرة.. وربك فكبر .. فلا خوف بعدها لأن الله سينسيك ما حولك .. وما تملك إلا الفرح .. لهذا لا تستقبل إلا بفرح ولا تودع إلا بإبتسامه ..وربك فكبر ♡
طبيب نفسي لا والوضع المادي ما يسمح استمر بمراجعة الطبيب لكن راجعت مرات مو قليلة
.. حتى تكوني بالصوره .. التبول اللا ارادي .. يكمن بالاسباب العضوية .. ويحتمل وجود عامل القلق والتوتر .. فإن كان عضويا يجب عليك مراجعة الطبيب .. وإن كان من القلق والتوتر .. نساعدك.. وحتى نقف على الموضوع بشكل دقيق .. أتمنى عليك أن تراسلي الصفحة حتى نقيم الموضوع من ناحية النفسية ..
كيف يمكن لشخص ان يكمل شيء اصبح بالنسبة له خارج عقله او تفكيره او حتى رغبته "بالمحتصر انا قاطع 122 في تخصص هندسة لم اعد ارغب في اكمال ما تيقى "لشعور بما سبق وبعض التاثيرات من الجامعه نفسها
ما هي الاسباب التي لم تعد ترغب باكمال جامعتك من أجلها؟!