حد موجود 😭
بالتأكيد، تفضل يافندم…
Liked by:
موجودة عشان اسمعك
Hager
❤️ Likes
show all
What others replied to:
حد موجود 😭
show all (35)
نعم
نعم
خير
خير
مين صاحيه
اه
موجودة ؟
خير يا أنون
لا 😎
أحكام الأضحية.(الجزء الأول).
ـــــــــــــــــــــــ
الأضحية:"ذبح حيوان مخصوص، بنية القربة إلى الله تعالى في وقت مخصوص".(القاموس الفقهي.1/220).
-الحكمة من مشروعيتها: التقرب بها الى الله عز وجل وإحياء سنة إبراهيم الخليل عليه السلام إذ أوحى الله إليه أن يذبح ولده إسماعيل ثم فداه بكبشٍ فذبحه بدلاً عنه، والتوسعة على النفس والأهل يوم العيد، وإشاعة الرحمة والمودة بين الفقراء والمساكين وإدخال السرور على المسلمين. وشكر الله تعالى على ما سخر لنا من بهيمة الأنعام.
-فضلها: وردت بعض الأحاديث في فضل الأضحية ولكنها ضعيفة، وبعضها موضوع مكذوب. قال ابن العربي: "ليس في فضل الأضحية حديثٌ صحيحٌ، وقد روى الناس فيها عجائب لم تصح". (عارضة الأحوذي.6/228).
-حكمها: اختلفوا في الأضحية: ذهب بعض الفقهاء إلى انها سُنَّةٌ مُؤكدةٌ روي عن أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وبلال وأبو مسعود البدري وسعيد بن المسيَّب وعطاء وعلقمة والأسود ومالك وأحمد وأبو يوسف وإسحاق وأبو ثور والمزني وداود وابن المنذر وبه قال الشافعية. واستدلوا:
-عن أم سلمة أن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ:" مَنْ رَأَى هِلَالَ ذِي الحِجَّةِ، وَأَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ، فَلَا يَأْخُذَنَّ مِنْ شَعْرِهِ، وَلَا مِنْ أَظْفَارِهِ".(رواه مسلم.1977).
فالتعليقُ بالإرادةِ دليلٌ على عدمِ الوجوب. قال الشافعي: "في هذا الحديث دلالة على أن الضحية ليست بواجبة لقوله: {فأراد أحدكم أن يضحي} ولو كانت الضحية واجبة أشبه أن يقول فلا يمس من شعره حتى يضحي".(الحاوي الكبير.15/72).
وذهب قوم الى أنها واجبة على الموسِر دونَ المُعسِر وهذا قولُ أبي حنيفة واحمد في رواية وربيعة الرأي والأوزاعي والليث بن سعد. لقولِ ربنا:﴿فصلِّ لربِّكَ وانحر﴾.
-عن أبي هريرة مرفوعاً:" مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَلَمْ يُضَحِّ فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا".(رواه أحمد.8256). والصحيح انه موقوف. قال الزرقاني:" ومع ذلك فليس صريحاً في الايجاب..".(شرح الموطأ.3/105).
*والظاهر أنها سنة لكن من كان له سعة كره له تركها.. قال الإمام مالك:" الضحية سنة ليست بواجبة، ولا أحب لأحد ممن قوي على ثمنها أن يتركها".(الموطأ.283).
-تكون الأضحية من الأنعام فقط: وهي الإبل والبقر والغنم. قال ابن عبد البر: "والذي يُضحى به بإجماع المسلمين الأزواج الثمانية وهي: الضأن والمعز والإبل والبقر".(التمهيد.23/188).
-السن المعتبر شرعا: لا
ـــــــــــــــــــــــ
الأضحية:"ذبح حيوان مخصوص، بنية القربة إلى الله تعالى في وقت مخصوص".(القاموس الفقهي.1/220).
-الحكمة من مشروعيتها: التقرب بها الى الله عز وجل وإحياء سنة إبراهيم الخليل عليه السلام إذ أوحى الله إليه أن يذبح ولده إسماعيل ثم فداه بكبشٍ فذبحه بدلاً عنه، والتوسعة على النفس والأهل يوم العيد، وإشاعة الرحمة والمودة بين الفقراء والمساكين وإدخال السرور على المسلمين. وشكر الله تعالى على ما سخر لنا من بهيمة الأنعام.
-فضلها: وردت بعض الأحاديث في فضل الأضحية ولكنها ضعيفة، وبعضها موضوع مكذوب. قال ابن العربي: "ليس في فضل الأضحية حديثٌ صحيحٌ، وقد روى الناس فيها عجائب لم تصح". (عارضة الأحوذي.6/228).
-حكمها: اختلفوا في الأضحية: ذهب بعض الفقهاء إلى انها سُنَّةٌ مُؤكدةٌ روي عن أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وبلال وأبو مسعود البدري وسعيد بن المسيَّب وعطاء وعلقمة والأسود ومالك وأحمد وأبو يوسف وإسحاق وأبو ثور والمزني وداود وابن المنذر وبه قال الشافعية. واستدلوا:
-عن أم سلمة أن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ:" مَنْ رَأَى هِلَالَ ذِي الحِجَّةِ، وَأَرَادَ أَنْ يُضَحِّيَ، فَلَا يَأْخُذَنَّ مِنْ شَعْرِهِ، وَلَا مِنْ أَظْفَارِهِ".(رواه مسلم.1977).
فالتعليقُ بالإرادةِ دليلٌ على عدمِ الوجوب. قال الشافعي: "في هذا الحديث دلالة على أن الضحية ليست بواجبة لقوله: {فأراد أحدكم أن يضحي} ولو كانت الضحية واجبة أشبه أن يقول فلا يمس من شعره حتى يضحي".(الحاوي الكبير.15/72).
وذهب قوم الى أنها واجبة على الموسِر دونَ المُعسِر وهذا قولُ أبي حنيفة واحمد في رواية وربيعة الرأي والأوزاعي والليث بن سعد. لقولِ ربنا:﴿فصلِّ لربِّكَ وانحر﴾.
-عن أبي هريرة مرفوعاً:" مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَلَمْ يُضَحِّ فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا".(رواه أحمد.8256). والصحيح انه موقوف. قال الزرقاني:" ومع ذلك فليس صريحاً في الايجاب..".(شرح الموطأ.3/105).
*والظاهر أنها سنة لكن من كان له سعة كره له تركها.. قال الإمام مالك:" الضحية سنة ليست بواجبة، ولا أحب لأحد ممن قوي على ثمنها أن يتركها".(الموطأ.283).
-تكون الأضحية من الأنعام فقط: وهي الإبل والبقر والغنم. قال ابن عبد البر: "والذي يُضحى به بإجماع المسلمين الأزواج الثمانية وهي: الضأن والمعز والإبل والبقر".(التمهيد.23/188).
-السن المعتبر شرعا: لا