أنا السَهر والمكان ووقتتس الفاضي
" متى ماحنّيتي للذكرى أنا حاضر ".
حتّى مرايتها عن اوصافها تقول
عجزت اترجم زينها بـ انعكاسيّ.
وإذا التقينا .. ابيتس ، " تخمّيني "
وخلي عطرتس ينتشر بريحة ثيابي.
" هذا و منّي وعد تبقين لين الزوال
في ذمة القلب لو ما أنتي على ذمّتي ".
يمكن يكون الصُبح في طلتتس غير
بس الأكيد ان طلتتس : صُبح ثاني.
ما طلبتتس شي فوق الإستطاعه ؟
كُل ما فالأمر حاولي .. تنتبهين لتس.
مافي ملامح وجهها شيّ عادي
حتى وهيّ في قمّة الحزن حلوه.
لا من رضتّ حلوه ولا من زعَلت حلوه
" هذي الليّ ما تدري شتسوي معاها ".
ليا مرّن طاريتس .. وجه الحياة يزين
" وان غبتيّ مالي في ملذاتها حاجه ".