بكلمة.. من عرض السوالف ذكروني فيك ! ألا ياليت الشفايف ما حكوا طاريك.. يا ليتهم يا ليت ما ذكروني فيك! يا ليتني فزيت، قبل يجي طاريك.. ذكروني / حيروني / وجبروني / أجيك! بكلمة.. من عرض السوالف فتحوا دفتر حنيني و خلوا أوراقه تبعثر و أثرت الكلمة فيني و امرت قلبي يتذكر رجعوا لي ذكرياتي و غيروا مجرى حياتي يا ليتهم ياليت ما ذكروني فيك! الهوى.. فيني تجدد والصبر.. راح وتبدد وأعتقد اللي تكلم كان قاصد و يتعمد! كلمة.. من عرض السوالف فجرت فيني العواطف!
منذُ زمن وَ انا اتمنّى ان احادثك بتلك الحاله ضحكہ طويلہ , احاديث بعيده عن الرسميّه :/ اتبادل معك تفاصيلَ يومي وحياتي المُثقلہ بالمغامرات والروتين الطاغي منذُ زمن وانا احاول حفظ ملامحك جيدًا في ذاكرتي قبل ان يغشاها موج الحزن و افتقدها منذ زمن : وانا اكتبك , وتارة امسحك منذ زمن واناا افتقدني معَك !
*عندمآ آرآگ فرحآً ب غيري ” آتألمَ .. ۆ لگنني آردد في نفسي ” أنه سعيد ” لمآذآ آتألمَ ؟ هۆ سعيد ۆ بخير ” إلآ يجب علي أن أفرح ؟ ۆ آبتسمَ .. ۆ أردد ب نفسي ” لآ أغآر ” لآ أغآر ” ! ۆ أنآ بخير لأنه بخير ()” ۆ لآ يهمَ مع من هۆ ! آلأهمَ أنه بخير ()” آتحدث مع آلآخرين ۆ آضحگ ب آعلآ صۆتي ” “)
كم هو محرج أن تُنادي ب آسمه ب صوتٍ عالي :| و يظن الجميع ب انه غباء ! و هو ليس كذلك انما هو شوقٌ عظيم ادمى قلبي فَ جعلني اخوض ف عالمه و انسى نفسي امامهم : (
هم يناموﻥ متأخر جدا و يكفيهم وقتهم القليل لصحہ ةَ ﺂبدانهم و ﺂنا ﺂضع رآسي على وسادتي العاشرةَ مساء و لا انام إلا الثالثہ هَ لك اﻥ تتخيل في من ﺂفكر ♡♡♡ !
معي بنفس الصف ! نٺشاجر ۈ نقوم بالٺعليق على المعلمات ۈ البنات وانفسنا نقوم بَ نفس الحركاات سوياً أحببتهمَ بصدق ۈ ٺعودنا على بعض ♥♥’ فِ يَ رب ﻻ ٺحرمني منھمَ ۈ اجعلني معھمَ الىَ اخر يوم من حياٺي ♡♡