|| مساحة حلوة متل عيونكم || ♥️👀
يقول أحدهم :☕🖤
هي كاتبة ، وأنا رجلٌ لا تستهويه القراءة، بعد طباعة النُّسخة الأولى من كتابها السَّابع الذي كان عنوانه "أنت الوحيد"، فقُلت لها وهي تُقلِّبه بين يديها : يبدو أنَّه كتاباً لا يشبه كُتبكِ السَّابقة ، اسمه ولون غلافه مُختلفان كُلِّياً ، يبدو أنَّ الفضول سيقتلني قولي لي ما مُحتوى هذا الكتاب ؟!
وما السَّبب ف تسميتكِ لهُ بهذا الإسم ؟!.
قالت لي : حسناً سأجيبك ولكن قُل لي ما التَّاريخ الذي إلتقينا فيه لأول مرَّة ؟!،
قُلت لهَا : الثَّاني مِن شهرِ أغسطس قالت : وما سنة ميلادك وكم فارق العُمر بيننا ؟!
أجبتها : ثمانٍ و تِسعون والفارق بيننا سبعُ سنوات ، قالت : حسناً الآن أجمع لي الإثنين و الثمانية و الثماني و تسعون و سبعة وقُل لي النَّاتج ، أجبتها : "مائة و خمسة عشر"
قالت : لنفتح صفحة مئة و خمسة عشر وسأقرأ لك السَّطر المُظلَّل فيها
"أعلم بأنَّك رجلٌ لا تُحب القراءة ، لكنّك "أنت الوحيد" من بين رجال العالم الذي أجاد قِراءتي".. 🧡🍂
هي كاتبة ، وأنا رجلٌ لا تستهويه القراءة، بعد طباعة النُّسخة الأولى من كتابها السَّابع الذي كان عنوانه "أنت الوحيد"، فقُلت لها وهي تُقلِّبه بين يديها : يبدو أنَّه كتاباً لا يشبه كُتبكِ السَّابقة ، اسمه ولون غلافه مُختلفان كُلِّياً ، يبدو أنَّ الفضول سيقتلني قولي لي ما مُحتوى هذا الكتاب ؟!
وما السَّبب ف تسميتكِ لهُ بهذا الإسم ؟!.
قالت لي : حسناً سأجيبك ولكن قُل لي ما التَّاريخ الذي إلتقينا فيه لأول مرَّة ؟!،
قُلت لهَا : الثَّاني مِن شهرِ أغسطس قالت : وما سنة ميلادك وكم فارق العُمر بيننا ؟!
أجبتها : ثمانٍ و تِسعون والفارق بيننا سبعُ سنوات ، قالت : حسناً الآن أجمع لي الإثنين و الثمانية و الثماني و تسعون و سبعة وقُل لي النَّاتج ، أجبتها : "مائة و خمسة عشر"
قالت : لنفتح صفحة مئة و خمسة عشر وسأقرأ لك السَّطر المُظلَّل فيها
"أعلم بأنَّك رجلٌ لا تُحب القراءة ، لكنّك "أنت الوحيد" من بين رجال العالم الذي أجاد قِراءتي".. 🧡🍂