- عن الذين أربكوا النبض بداخلنا يوماً حتى ظننا أننا لا نستفيق من خُمرة الشعور المُستلذ ، وسكرنا ف ثملنا بهم حُبً وتيم سُبحان من جعلكم صفحه مطويه على رفِ قديم ، رف نخجل ان نحاكي به الحاضر سُبحان من غير الشعورَ وابدله ، سُبحان من ضمد الجرح و زمله سُبحان ربي تغير الحال فما أجمله .
اذا لم يعودوا ؟ إبحث عن غيرهم ، تحدّث مع احدهم . ربّما تُعجبك طباعه ! تميل إليه ! تجذبك عيناه . - عادوا ؟ عاملهم كأغراب ، لاتنتظر منهم شيئاً ، كون هكذا إلى إن يوقنوا إنّ قلبك ليس ملكاً لهم متى ما ارادوا ذهبوا ومتى ما ارادوا عادوا امض قليلاً من الوقت بدونهم إجعلهم يفقدونك يشتاقونك يحنّون إليك إلى إن يندموا ! "تحكّم بقلبك لا تجعل قلبك يتحكّم بك".
-- لن انتظرك لـ تحادثني ، سأحادثك لأني اشتقت اليك ، وسأغيب لأني مشغول ، وسأنام لأني متعب ، لذلك كن عفوي هي دنيا ، كبرنا وكبر معنا كل شيء ، ورحل بعض الأصحاب ، وفقدنا بعض احلامنا ، كل إنسان يحمل بداخله الكثير ، وكل شخص له ظروف وان غاب عنك ! ليس بمعنى أنه لا يريدك ربما ما زال يذكرك في صباحاته ويجدك بين حروفه دائماً ، لذلك كن عفوياً وربما لا تمثل ل أحد سوى -عابر- فليس كل من نحبه سيحبنا بقدر م احببناه ! أترك بتفكيرك أثر طيب. - لـ يرتاح ذاتك.
اللهم ارحم الملك عبدالله واغفر له في هذه الليله المباركه إنا لله وإنا اليه راجعون ﻻحول وﻻقوه الا بالله اللهم ارحمه واغفرله واسكنه فسيح جناتك فإنه كان اعظم الحكماء
لم أعتاد يوماً بأن أحزن ، أو أبكي ف أنا نسيت معنى البكاء ، وتجاهلت طعم مرارة الحزن ، لم أعتاد على أن اتحدث بلسان ثرثار أحمق ، وصغير لم يعي بعد ، لم أعتاد على أن أكون صامتا أمام الحق ، و أن أمسك بالأشياء ك الحياه و الصحبه ، كالحب ، لم أعتاد يوماً أن اقف على كتف احدهم ، واجعله يسندني ، ف العلاقات هراء ، والحزن لا يمكنه البقاء ، ولن يجدي نفعاً مايسمى بالبكاء. -كالڤن ديِڤ
-إحذر أن يستولي عليك الإحباط فتصبح صفراً في الحياة,لا وزن لك ولا قيمة إصبر,قاوم,تحمل,استمر ف الله معك والضربة التي لا تُميتك تقويك,والعثرة التي تسقطك احياناً تُنعشك أزمانًا.