لا أَميل الى الكَثرة ، اللهم القَليل الصادِق في كُل شيء...🤍✨
لماذا لا تكون الأشياء واضحة منذ البداية، لماذا تظهر حقيقتها بعد توّرطنا بها؟🙇
الفشل .. لَوحَة مكتوب عليها لَيسَ مِن هَذا " الإتَجآه لَكِن البعض يقرأها " تـَوقـَف "..✨
تفكرت في أحوال الأزواج والزوجات ...
فوجدت أكثر الناس لا يخرجون عن صنفين:
- الأول: هو الذي يراعي ويلحظ حظ الناس فيه وحقهم عليه، أكثر من مراعاته لحقه على غيره، ويستوفي على نفسه ويطالبها بما عليها، أكثر من استيفائه على غيره
-والصنف الثاني: ضده، هو الذي يرعى ويطلب حظه من الناس وحقه عليهم، أكثر من ملاحظة حقوق غيره عليه، ويحاكم الناس ويستوفي عليهم، دون محاسبة نفسه ومطالبتها بما عليها
(1)-فحين يكون كلا الزوجين من هذا الصنف الأول؛ فهم أنعم الناس عيشا، وأطيبهم حياةً
في هذه البيوت تسمع عن قصص العطاء والكمال البشري
عن المرأة التي أفنت عمرها في رعاية زوجها وتخريج عشرة من أولادها بأعلى الشهادات وأحسن الأخلاق، دون أن تطلب جزاء و شكورا
عن الرجل الذي لم يحتمل فراق زوجته، فتوفي بعد وفاتها بشهور
(2)-وحين يكون أحد الزوجين فقط من الصنف الأول، فغالبا ما تستقيم الحياة وتمضي على ميل وظلم فيها
(3)-أما إذا كان الزوجان كلاهما من الصنف الثاني، فهم أعداء متشاكسون، يبغي بعضهم على بعض؛ لا يرى كل منهما في صاحبه إلا شر ما فيه، ولا يلاحظ إلا نقص صاحبه وعيبه وتقصيره في حقه
وهذا البيت أوهى من بيت العنكبوت، لا تفوح منه إلا رائحة الحقد وزلات اللسان
-ومع تسارع عجلة العلمنة وازدهار الدعاية النسوية واكتساح الفردانية للمجتمعات المسلمة، صار أكثر الناس من الصنف الثاني، يتنسكون في محراب أنفسهم، ويسعون في تعظيم حظوظها، ويستثقلون أي سلطة أو حق أو واجب، ولا يعرفون العطاء
= ولذا صارت أكثر البيوت من النوع الثالث (3)، حلبات صراع، وأوكار حقد، ومنابر تشنيع واتهام، لا يهدأ لها بال ولا يستقيم لها حال
-----------------------------
عمرو عفيفىView more
"أعظم تعويض يمنحه الله للإنسان، أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء من جديد."💛
إصنع السعاده بنفسك
ولا تنتظرها من أحد...........
" إنَّ هذهِ الأيَّامَ تَتَطَلَّبُ الكَثيرَ مِنَ التعب وَالمقآومة ؛ الكثير من الثبآت والصبر يا صديقي ❤️✨
٤:٤٤. 💛🌿
_
مُخيف بُكاء الصَّبور .😅🌿
أنا شخص سريع التأثر بالأشياء.
فكلمة واحدة كفيلة بأن تقلب يومي رأسًا علىٰ عقب، ورسالة لطيفة تحمل من الحروف قليلها كفيلة لتجعلني أبتسم ببلاهة طوال اليوم، وانارة شاشة الهاتف بـ اسم شخصي المفضل معلنة عن اتصال منه كفيلة لأن تجعلني أقفز مثل القرود فرحًا، ونظرة قاسية ممن اعتدت الحنان منهم كفيلة لتجعلني أبكي طوال الليل.
أنا شخص بسيط، تحييني التفاصيل الصغيرة، وتميتني أيضًا.💛🌼