تتساقط قطرات المطر .. وتمشي الثواني ببطء كقطرات الطر انظر من تلك النافذه لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا .. فيسرع الوقت لكي يأتي ذلك الوقت المنتظر .. فإن مللت وحده البيت !ارى نفسي وحيد نعم وحيد .. لأنني أحببت الكتب الدراسيه فهي تعطي لي حياه جميله اعلم انه روتين ! ولكن بها احداث جميله كم تمنيت ان تعيد السنين مجراه لكي أقف في تلك الساحه الوح لصديق وأتحدث لغريب ونضحك مع الجيمع جميله هي تلك الساعات التي قضايناها في سقف بنايتها اشتقت لتلك الشمس الحارقة نتصبب عرقاً ولكن حبنا في البقاء معاً آنَسْتى هموم المكان فنظرنا اليها بحب وحنيه كم اشتاق لك يامدرستي💜
من وجه نظري ! :)الاختلاف شي واجب في حياه كل شخصين او اكثر وجود اكثر من رأي او سبب لايعد أمراً سلبياً لما فيه من الكثير من الأيجابية !! كما يقولون "اعقل الناس من جمع في عقله عقول الناس" فيستفيد المرء من مشاركه المعلومات وتصحيح الأراء مسأله بأن الأختلاف في النقاشات او الأراء يسبب تنافر ! فهذا لا يعتبر نقاشاً بحد ذاته لانه هدف النقاش الوصول الي الاجابه الصحيحه وليس التنافر !فهذا المفروض يصير والله اعلم 😁
اعتقد وفي وجهه نظري الألم ( الأنكسار)عندما يصيب الانسان ألماً ، فإنا حالته في تدهور ملحوظ وكثيراً منَّ لاحظ هذا الأمر من أشخاص نعرفهم ولكن ! الألم الذي يصيب الانسان هي نعمه حقيقيه من الله سبحانه وتعالى فهي قادرة على تحويل حياتك 180 درجه الي الأفضل والأحسن اذا قمت بالأمور الصحيحه وهي النسيان واللامبالاه من تلك الألمفمثلاً يجعلنا نفكر أكثر و يجعلنا نتأمل اكثر و ، يجعلنا نقرأ بشراهه حتى نتناسى ولو جزء بسيط مما نشعر به ، يجعلنا اكثر حذراً في اتخاذ أي قرار بكي لا نقع في اخطائنا ، و يولّد فينا الصبر ، و يجعلنا حكيمين
ف الألم نعمه من الله يجعلنا اقوياء ويجعلنا نرى الطريق الصحيح والأجمل المليء بالأنجازات و سوف تدرك الكثير الكثير اذا نظرت الي نفسك ف اعتقد هي بمثابه تحول جميل في حياتنا
احيانا يتعرض الإنسان للاستفزاز المستمر من الاشخاص الذين من حوله ،فيكتم غضبه لعدة مرات ،ولكنه يصل الى مرحله الصراع هل يرد بدل الصاع صاحين ام يستمر ف السكوت ؟!السؤال - كيف ممكن ان نيسطر ع الغضب ونتجاهل تلك الاستفزازات المستمره ؟ ابي استفيد من تجاربكم 😬.
الثِقه في النفس ، هي مصدر قوه للأنسان فهي تدفعُه إلي الأمام بلا شك ! فعندما يستفزونك الآخرين ، فالواثق من نفسه قد لايبالي وخاصه!! عندما يفهم سبب ذلك الاستفزاز وهي انهم قد لايستَطِعون ان يصلو الى مكانتك سواء الأجتماعيه ام غيرها ، فهم في محط للفشل والتذمر. ، فيحاولو ان يسقطو كل من لهم صله بهم بأستفزازهم والسخرية منهم فكن واثق بنفسك ولا تبالي بهم :)