الله يسمعك حين تناجيه في سجودك وهو وحده القادر على تفريج كربك وتيسير حالك
اتجه لله ربك هو حسيبي وحسيبك ونعم الوكيل والمستعان توكل على الله الواحد الفرد الصمد الاحد القادر على كل شي لاتقول لا وكيف وممكن ومستحيل الله اعز ان يذله انسان بمقولة حسبي الله ونعم الوكيل وهو متهكم فيها الله سميع قدير مجيب عال
الله سمعك وانت تناديه وتستجير به من علة في قلبك وروحك وجسدك انت تعبان جدا ومحتاج احد من عباده الصالحين يساعدك والله امرني اساعدك لانك مؤمن به وبقدرته وجنده فالارض وبقدراتهم الصالحة؟!
ايش تطلب مني؟! ممكن اساعدك لو تبغا
اساعد روحك وقلبك وادعيلك بالسعادة لو حابب اعتبرني ملاك الخير الي ناديته في سجودك
صباح الخير .. قرأت كل كلامك جميل واعجبني جداً .. الاقتباس اللي حطيت عليه لايك من ٧ او ٨ سنين ومازلت مصرة عليه لأسباب راح اذكرها لك .. اولاً : الله في قلبي ويسمعني ويساعدني ب اصغر المواقف ومسح على قلبي بملايين المواقف اللي كان ممكن اجن فيها، واجهت ملايين المشاكل والله ساعدني بكل حال وبكل ثانية ، الله رحيم جداً بعباده ورحمني وساعدني وسترني واختار لي الصواب ورضيت بكل شيء اصلاً استحي اطلب من الله شيء عطاني كل شي ولله الحمد .. انا اعرف ان الله نجاني وعلمني لدرجة ان فيه اشخاص كانوا يقولون كيف طلعتي من كل هالمواقف وكيف صار لك كل هذا تتعاملين مع سحرة ؟؟ واغرب تعليق وصلني من شدة الجنون صار عندك حكمه وتعرفين بالاشياء وتحسين فيها .. لكن هذا كله لان الله في قلبي وعطاني ملايين الصعوبات عشان اتخطاها واصير افضل . ثانياً : سبب الاقتباس اللي حطيتي له لايك وقديم من ٧ او ٨ سنين ، ان الشخص لازم يكتب ويفضفض في داخله يكتب كل مشاعره عشان ماتصير مشاكل جسديه ، الصلاة والدعاء راح تريحك واخراج مشاعرك من خلال الورق راح يساعدك بعد، الاشياء اللي ماتقدر تقولها لازم تعبر عنها ب اي شي ولا بينقلب عليك الامر سلباً ، صدقيني انا انقلب علي الموضوع سلباً تاثرت صحتي وتدهورت نفسيتي لان الاشياء ماتنقال بس ممكن لما تكتبها تتخلص منها وماعاد تذكرها .. ثالثاً : جزاك الله خيراً وعذراً ع طول الكلام ❤️
لا يتعافى المرء بصُحبةٍ، ولا بوجودِ حب، ولا بوجود مال، بل يتعافى بقدر رضاه، وبقدر صلته بالله، وبقدر كونه حقيقي، بكونه جميل داخليًا لا ظاهريًا فقط، يتعافى المرء بقدر صراحته وصدقه، ولينه ووده، وحنانه على نفسه قبل غيره، وهوان أخطاء الناس على روحه.. يتعافى المرء بقدر قربه من روحه.