الحياة..
" ليستْ قصة نرويها و نختار أبطالها، ونكتب نهاية سعيدة أو عادلة .
فلكل منا حياته الخاصة بفصولها واختلاف أقدارها.
كل ما يصيبنا هو درس يعلّمنا تعاملنا مع الأقدار على أنها حكمة إلهية، سوف تنجينا من الوقوع بهاوية النهاية السحيقة ".
أَنا_قبل_كُل_شئ