صغائر الذنوب ، نعم ، كثير من الناس تستهين بالذنوب و مسترسله فيها لأنها من الصغائر و ما يدرون أن كثرتها تؤدي إلي الكبائر ، و أنتوا عافين وش يعني الكبائر : هي كل ذنب ترتب عليه حدّ في الدنيا و وعيد في الأخره إما عذاب أو لعن أو غضب أو نار ، وفي خصوص كثرة المعاصي -ولو كانت صغيرة- فإنها من أسباب الهلاك؛ لما رواه الإمام أحمد وغيره، أن النبي صلّ الله عليه وسلم قال: إيَّاكمْ ومُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ، فإِنَّمَا مَثَل مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كمثل قوم نزلوا بطن واد، فجاء ذا بعود، وجاءَ ذَا بِعُودٍ حَتَّى حَمَلُوا مَا أنْضَجُوا بِهِ خُبْزَهُمْ، وإنَّ مْحَقَّراتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخذْ بها صاحبها تهلكه. صححه الألباني. جاء في التيسير شرح الجامع الصغير للمناوي: ومحقرات الذُّنُوب: صغائرها الَّتِي لَا تستعظمونها، فَلَا تتحرزون عَنْهَا.
الله يسعدك ، و جعلك بالفردوس ، و سبحان الله على قدّ السؤال يجي الرد قده ، الكلمه الطيبة أحلى شيء و الرسول صلّ الله عليه وسلم يحبها ، ليش الناس تحب تشوه سمعتها حتى لو ما كِنّّا نعرفهم ، هي ماتخرّب سمعتها عندنا : لا ، هي تخرب على نفسها و على حسناتها لأن الله يعرف هي من تكون ، لأنها بكلامها القذر تؤذي المؤمن "بإدخال الحزن إلى قلبه" و الملائكه تتأذى ممن يتأذى منه بنو آدم.
تعرفين الزق الميّبس لونو اخضر من الخياس ههههههههه؟ب فمك .
يمكن أنا ما أعرفك و لا إنتي تعرفيني و يمكن مرسله هذا للكل و يمكن لي أنا ، اللي أبغا أقوله لك أن جّد أنا ما كنت بنزل نفسي لمستواك و أرد عليك ، بس فيه شيء حز بخاطري و بقوله لك ، أنا ما أعرفك بس الله يعرفك :- ( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ) (إبراهيم : 42 ). ما راح أسامحك و لقاناء يوم القيامة بأخذ حقي منك بإذن الله وحاجه ثانية "أهلا بحسنةِ لم أتعب بها".
من يوم كنت صغيره كان عندي دبدوب صغير طيب ، كان دائم معي ما يفارقني يعني مره أحبه ☹ ، عاد فجاءه اختفى ما أدري وين راح جدّ يعني دورته بكل مكان بالبيت ما لقيته و دورته مع الألعاب ، عاد قلت أكيد إذا نقلنا من البيت بلقاه عاد كنّا ناوين ننقل المهم ما لقيته و جد واحشني الشيء الوحيد اللي ودي يرجع هو ، أي أنا كبرت بس جد أحس هو الشيء اللي ما كبرت عنه قلبي معه </٤ أبي أشوفه لو آخر مره ☹.
ياه وش هالكلام الحلو اللي أصبّح عليه ☹ ؟ بس وش أقول ، اخوي الصغير أمس و اليوم الصباح صاير يجيب المكنسه الكهربائية عندي بالغرفه و يفتحها أقرف عيشتي .__. يا ذا المكنسه اللي ودي اعلقها بالسقف ؛ عشان ما يوصل لها.
سورتان فقط التي بدأ الوعيد فيها بـ "ويل" -: "ويل للمطففين" و "ويل لكل همزة لمزة". الأولى في حفظ أموال الناس، والثانية في حفظ أعراضهم .. ما من عبد يعيب على أخيه ذنبًا إلا ويُبتلى به فـإذا بلغك عن فلان سيئة فقل في نفسك "غفر الله لنا وله". - ابن القيم (رحمه الله).
سرق حركتنا ._. ! ، أهم شيء خليتها حركتنا بس صدق أيام الاختبارات ذي اللي راحت كانت أختي إذا جت نمله على كتابها تسوي دائره بالقلم الحبر حولها عاد النمله كذا كأنها بسجن ما تطلع برا الدائرة نفس اللي بالفيديو *-*.
مواقف عالقه بمخي مبّ قادره أنساها و كل ما أتذكر الناس اللي صارت لي معهم هالموقف أرجوا انهم ينسوها و ينسوني أنا بعد للأبد ولا كأني موجوده لأنها جدّ مواقف بيخااه.
جربوا تروحون لها قبل العشر الأواخر ترى مبّ شرط خلاص تقولين : أنا ماني متقضيه للعيد إلا آخر الأيام عشان هم ينزلون أشياء جديده ، يا بنت روحي قضي من الحين وش لك بالزحمه و وجع الرأس ، يمكن بعد الشيء اللي يناسبك تلاقينه قبل العشر الأواخر و اللي ما يناسبك بالعشر الأواخر ، بعدين بترتاحين صدقني و تتفرغين للعباده دام في العشر الأواخر ليلة القدر ، وبس كذا.
الخمر أصبح شرابا ، و الميسر أصبح حظا ، والغناء أصبح فن ، و الرشوة أصبحت قهوة ، و الإختلاط أصبح تحضرا ، و التبرج أصبح أناقة ، و التعري أصبح حرية ، و الزنا أصبحت علاقة عابرة ، والأمر بالمعروف أصبح تشدد ، والنهي عن المنكر أصبح تخلفا ، إبليس كان صريحاً معنا منذ البداية وأخبرنا بأنه سوف يضلنا في الدنيا ويتخلى عنا في الآخرة ولكن : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ ) (البقرة :171 ).
أخجل من نفسي لما أتكلم عن شيء أنا متنعمه فيه و غيري يفقده حتى لو كان كلامي بحسن نيه ، فما بالك لما تجين تتكلمين عن شيء غيرك فاقده ، وأنتي قصدك تتباهين فيه عشان تحرقين قلوبهم ؟ عيب عليك عيب.
تصدقين عاد ؟ زيتنا عافيه ، جت سالفه برأسي بقولها عاد لازم تقرينها ، قبل أمس كنت ألف سمبوسة عاد أنا أحب احط جبن كثير المهم لمّا خلصت جت أختي بتقليهن إلا تقول لي وش رأيك تجربين قلت : يالله ، إلا و أجرب و ليتني ما جربت عاد صارت حوادث و مناجات للوالده حفظها الله لأن الزيت قام يطشر بس الحمدلله عدتّ سليمه بدون إصابات ، تتوقعين الغلط مني و إلا من الزيت ☹ ؟
الدولاب بغرفتنا جنب المكيف طيب ، عاد لمّا أكون بالغرفه بعض الأحيان ما أشغله و محد يجي و لمّا أشغله يجون إخواني و يفتحون بابّ الدولاب و يصير البابّ على المكيف وما يجني هواء .-. ، جدّ ترى ملاحظه هالشيء ما يجون إلا لمّا أشغل المكيف لييه ؟ ☹ ، وبس يقهروني بحركتهم ذي ، أنتو تقولون جنب و إلا جمب .__. ؟
من جوامع الدعاء، وهو أكثر دعاء النبي صلّ الله عليه وسلم وهو قوله: رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
أمس أبوي ودا أهلي السوق عشان يشترون لخواتي الصغار أجهزه المهم اخوي عبدالله عمره 5 سنين كان عند أهل عمي دايم عندهم من بعد صلاة التراويح الين الساعه 2 و نص تقريبا و أحياناً للفجر ، المهم جوّ من السوق و شارين ثلاثه أجهزة واحد منهم لعبدالله عاد حنّا قلنا خن نخبيه عنه و بنشوف ردت فعله كيف ، أن شرينها لهن وما شرينا له ، جابه أبوي ودخل وهو مستانس ، شوي إلا يستوعب أن معهم أجهزه بلحظات بس الابتسامه تحولت لدموع و قام يصيح و يطردنا : ليه ما شريتوا لي ههععهععهبهيعبهيه واه بطني ضحكت عليه ضحك *-* مب صاحي و إحنآ نجي عنده و نقوله انت ما قلت لنا نشريلك وما تجلس عندنا بالبيت و ما تسمع كلامنا ومن هالكلام و هو كل ماله يصيح أكثر و يبكي بحرقه ههههههه، شوي شكله كسر خاطر أبوي راح و طلع له الجهاز و كذا قلنا له هذا لك و إلا يعلق على الكفر مب معجبه اللون و لسّا يبكي .-. ، بعدها الحمدلله يعني هدأ و انبسط و بس.
أبشع و انجس شيء : لمّا أحد تحبه و تعزه و يعرف أشياء عنك مب شيء ، إذا زعل منك ولو لسبب تافه ؟ يدعي عليك بالشيء اللي انت تحبه ، تخيلوا ؟ يدعي ربي يحرمك منه و ما يوفقك فيه بكل سهوله و بكل حقد ، هه أنا ماني زعلانه على انه دعاء علي ؟ لا أنا زعلانه لأنه يعرف أكثر شيء أنا أحبه و يدعي أن انحرم منه وما أتوفق فيه ، جدّ شيء بشع و نجس وحقير ، و المشكلة أنا ما أبغا ادعي عليه لا ، ما أبغا أصير زيه أحقد على أتفه شيء و أقعد ادعي لا الدعاء شيء عظيم مب لعبه ، على كل حال الله يوفقه.