مصاب الإنسان مَردّه إلى الفَقد؛ فَقد مكان، شَيء، معنى، أو فراق شخص، وطريقة القرآن في علاجِ الفقد هو التّذكير بأنّ ما فقدناه قد عاد إلى أصلِه، وأنه ليس ملكًا لنا؛ ﴿إنّا للهِ﴾ ثمّ التلميح -بشكلٍ خَفِي- إلى أنّنا قد نسترجع ما فقدناه ونلقاه مرّة أخرى؛ ولكن، في حالٍ أفضَل ﴿وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾.- د. طارق مقبل.
مساحه
كلُّ أمرٍ قاسٍ مررتُ به جعلني أكثرَ رِقَّةً؛ فالجُرح النبيل داخلي يخشى على مَن حوله أن يُجرَحوا هم أيضًا..هكذا تعلَّمت أنَّ الكريمَ إذا تألَّم، أشفقَ وإذا مُنِعَ، مَنَحَ وإذا ارتجفَ، أمَّن خوفَ غيرِه! هكذا هذَّبتني الحياةُ بالآلامِ والخيباتِ لكيلا أكونَ سببًا في الآلامِ والخيباتِ..- سمر إسماعيل.
وتظُن أنَّك لا تُعاقب بذنبك!وأنتَ حُرمت قيام الليل، ووِردك من القرآن، حُرمت السنن الرواتب، وانعقد لسانك عن ذكر الله!طُبع على قلبك شيئًا فشيئًا وأنت لا تشُعر!وتظُن أنَّك لا تُعاقب لأنك لست مُبتلى في دنياك، وأي ابتلاء أشد من أن يُحرم الإنسان من الوصل مع الله.
سَلِ اللَّه ألا يذهب عُمرك سُدىٰ، وألا تتخبَّط بين الطُرقاتِ حائراً لا تدري أين الصواب، سَلهُ خير القلوب، وأحن الكفوف، وأدفء الأحضان، سَلهُ ألا يجعل لك حاجة عند القاسية قلوبهم، وأن يُسخرك لقضاء حوائج الناس، سَلهُ في كُل وقتٍ وحين ألا يجعلك ندبة في قلب أحد، وأن يجعل لكلماتك وَقع هين علىٰ مستمعيها، سَلهُ الخفة في الرحيل؛ ترحل لا لك ولا عليك، كما ولجت لدُنياك خفيفًا.
منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتى أنني اعتدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
بتشتغل/ى ايه؟! 🤷♀️
" متفتكرش اِنك هتلاقي حد بيشكُرك على تنازلاتك عن حقوقك او عن شيء يخصك علشانة، تنازلاتك بعد فترة من الزمن هتتحسب على أنها كانت اختياراتك الشخصية ومحدش ضربك على ايدك، ففكر كويس قبل متقدم أي تنازل عشان أي حد .."
ماهو انا بشوفك بتنح وعيني بتلف الكرة الارضية كلها الا انها تيجي عليك مع ان من جوايا مش عايزة كده بس حسيت ان في نظرات بينا فدا اللي خلاني ابعت هنا كنت عايزة اتأكد بس فعلا صعب ابين اليوزر بس لو كان في اهتمام منك اكيد كنت هتبعت يعني او تاخد اي خطوة ممكن اكون فهمت نظراتك دي غلط ومش هضايقك تاني ماتردش ع
ياولا انت
لو حد زعل منك وإنت مغلطتش في حقه ولا عملت حاجه تزعله بتعمل ايه ؟