تَحْتَ تَأثِير الحَنِين.. ✍️
كان صرح من خيال فـ هوى .. وجه ااخر للعلاقه ..!
بالمصدافه ام عنوه اصبحت صديقه وكأي علاقه بين ذكر وأنثئ
كان من المفترض ان تنبني العلاقه من الاسفل للاعلى حتى تصل
الى قمه فـتستوي ع الجودي فيكون الطرفان قد ركنا لمكان أمن
ومريح لكليهما وذلك هو الامر الاعتيادي في اي علاقه نأشئه
الحاله هناك مختلفه تماما او بكلام أدق حالتي معها ! فلم تكن
الا مجرد كرة جليديه تدحرجت من اعلى القمه وبدأءت تكبر
شيئأ فـ شيئأ حتى ابدأءت اشاهدها بحجم مهوول ! ربما في
نظري أنا الا ان الحقيقه انها اصغر من ذلك بكثير ولو ارجعت
العقل والمنطق لعلمت انها مجرد حجر صغير اندفع نحوي من
اعلى وكبر بعيني انا فقط !! توقعت في فتره من الزمن ان تلك
الكره ستتوقف عندي الا اني صدمت بمرورها بجانبي تسارع
البرق وأذ بها تبتعد مصوبه نحو القااع فيصغر حجمها وتتكسر
وانا أشاهدها فكل نال منها وخدش فيها فاصبحت مشوهه بناظري
وفقدت ذلك الرونق والجمال فتلاشت وأنطفئت دون أن أشعر بذلك
يا لغبائي كيف لي ان اغفر ذنبي وأنهي تلك الترسبات البغيضه
والتي طالني منها الكثير شوق وحب واؤهام عشتها راجيا قلب
نقي ومتمنيا حب فتي ومعتمد على اسس قويمه وصداقه لاتنهزم !
أنها لم ولن تكن الا مجرد حزمه من الانانيه وفكر مشوش تخلخل
عقلها وقلب كاذب استحسنته وسارت على ركبه مدعيه الدهاء
والغموض والغطرسه الساذجه ! يا الله كم أنتي بشعه للغايه !
لك أن تعلمي أني مدرك كل تفاصيلك وأعلمها جيدا ولكن حبي
وأخلاصي الصادق اغمض عيني عنك وصرت أنظر اليك بعين
الرضى فلا أبالي بما يقال ولا يعني لي مايصلني منك والغالب
كلام سوء ومعها حيله ومكر جبلتي عليه وتمكن منك وبداخلك
فاصبحتي منتجه ومصدره للبغض والكراهيه وبغلاف مزيف
تلبستيه مدعيه النقاء والطيبه والتلقائيه !!
حزمه لاتكاد تنفك من الامنيات المغلوطه والتصورات المشوهه
ومعها تخطيط وجهد لانفع فيه بقدر ماهو ترجمه لمدى وعيك
الضيق وفهمك المنقوص وقلبك الرمادي ! نعم كنتي صرح من
خيال فــ هوى بل سقط عاموديا وبانت لي الان ملامحه وادركته
كما ادراكي لتفاصيلك ومسيرتك المليئه بالخبث والدجل والسذاجه
عفوا فلو أطلت الكلام وعبرت وكتبت لـ فسد قلمي وسال بدل الحبر
دم احمر داكن ! فل أتوقف فـحتى الكلمات والحروف اعتقد أنها
أكبر حجم منك الا أن تكون حروف ساديه وبمعاني منكوصه ..!
بالمصدافه ام عنوه اصبحت صديقه وكأي علاقه بين ذكر وأنثئ
كان من المفترض ان تنبني العلاقه من الاسفل للاعلى حتى تصل
الى قمه فـتستوي ع الجودي فيكون الطرفان قد ركنا لمكان أمن
ومريح لكليهما وذلك هو الامر الاعتيادي في اي علاقه نأشئه
الحاله هناك مختلفه تماما او بكلام أدق حالتي معها ! فلم تكن
الا مجرد كرة جليديه تدحرجت من اعلى القمه وبدأءت تكبر
شيئأ فـ شيئأ حتى ابدأءت اشاهدها بحجم مهوول ! ربما في
نظري أنا الا ان الحقيقه انها اصغر من ذلك بكثير ولو ارجعت
العقل والمنطق لعلمت انها مجرد حجر صغير اندفع نحوي من
اعلى وكبر بعيني انا فقط !! توقعت في فتره من الزمن ان تلك
الكره ستتوقف عندي الا اني صدمت بمرورها بجانبي تسارع
البرق وأذ بها تبتعد مصوبه نحو القااع فيصغر حجمها وتتكسر
وانا أشاهدها فكل نال منها وخدش فيها فاصبحت مشوهه بناظري
وفقدت ذلك الرونق والجمال فتلاشت وأنطفئت دون أن أشعر بذلك
يا لغبائي كيف لي ان اغفر ذنبي وأنهي تلك الترسبات البغيضه
والتي طالني منها الكثير شوق وحب واؤهام عشتها راجيا قلب
نقي ومتمنيا حب فتي ومعتمد على اسس قويمه وصداقه لاتنهزم !
أنها لم ولن تكن الا مجرد حزمه من الانانيه وفكر مشوش تخلخل
عقلها وقلب كاذب استحسنته وسارت على ركبه مدعيه الدهاء
والغموض والغطرسه الساذجه ! يا الله كم أنتي بشعه للغايه !
لك أن تعلمي أني مدرك كل تفاصيلك وأعلمها جيدا ولكن حبي
وأخلاصي الصادق اغمض عيني عنك وصرت أنظر اليك بعين
الرضى فلا أبالي بما يقال ولا يعني لي مايصلني منك والغالب
كلام سوء ومعها حيله ومكر جبلتي عليه وتمكن منك وبداخلك
فاصبحتي منتجه ومصدره للبغض والكراهيه وبغلاف مزيف
تلبستيه مدعيه النقاء والطيبه والتلقائيه !!
حزمه لاتكاد تنفك من الامنيات المغلوطه والتصورات المشوهه
ومعها تخطيط وجهد لانفع فيه بقدر ماهو ترجمه لمدى وعيك
الضيق وفهمك المنقوص وقلبك الرمادي ! نعم كنتي صرح من
خيال فــ هوى بل سقط عاموديا وبانت لي الان ملامحه وادركته
كما ادراكي لتفاصيلك ومسيرتك المليئه بالخبث والدجل والسذاجه
عفوا فلو أطلت الكلام وعبرت وكتبت لـ فسد قلمي وسال بدل الحبر
دم احمر داكن ! فل أتوقف فـحتى الكلمات والحروف اعتقد أنها
أكبر حجم منك الا أن تكون حروف ساديه وبمعاني منكوصه ..!
Liked by:
سارة➹
عبدالله عمايرة
الـيَـاسَـمِـيـن..(سومَرِيّة)
