"و أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً و لست من هؤلاء المدّعين الذين يرددون في فخر بطولي نحن لا نهاب الموت ،كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ،إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان و كفاني أن "عمرو بن الخطاب" رضي الله عنه_ أعلن أنه يخشى الموت كثيراً ؛فأين نحن منه "من الاقوال الجميله للدكتوراحمد خالد توفيق
تفسيرها ان المسلمين كانوا بيدعوا ربنا وبيقولوا (راعنا) واليهود وقتها كانوا بيستغلوها فى الاستهزاء من الرسول لانه كان راعى اغنام ف ربنا نزلها انهم ميقولوش اللفظ دا ويقولوا انظرنا والاتنين نفس المعنى