"بينما كنت أقرأ اليوم سورة السجدة، استوقفتني آية: "فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُن."
انتابني الفضول للبحث عن معنى قُرة أعيُن ! قرور العين: هو الدمع البارد الذي يخرج ويفيض من العين مع شدة الفرح، فيا رب قُر أعيننا بما نتمنی."
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله
الحمد لله
لا اله الا الله
الله اكبر
استغفر الله العظيم
ولا حول ولا قوه الا بالله
اللهم لا على سيدنا محمد
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اللهم ارحم موتانا واغفرلهم واجمعنا واياهم في الفردوس الأعلى
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله
الحمد لله
لا اله الا الله
الله اكبر
استغفر الله العظيم
ولا حول ولا قوه الا بالله
اللهم لا على سيدنا محمد
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
اللهم ارحم موتانا واغفرلهم واجمعنا واياهم في الفردوس الأعلى
لا أريد أن أكون عادية ، أريد أن أكون مُبهجة مُصلحة ، أريد أن أُذكر بعد موتي بدعوة حين يُقال " بسببها تفائلت و اهتديت " أريد أن يُقال كـانت تذكرنا بالله أريد ذاك الأثر
لا يعرفون عنك شيئاً، لا يعرفون ما قاسيت وما عانيت، لا يعرفون شيئاً عن صبرك الطويل ،والاعياء وعناء الطريق، لا يعرفون ماهي ظروفك وماذا تريد ولكنهم يتدخلون في قراراتك.
انا بنت جميلة بشهادةالكل و دارسة تخصص منيح و ملتزمة الى حد ما و اهلي ناس مناح وضعنا المادي فوق المتوسط، بس لهلا ما تقدم الي حدا منيح و مناسب، مع اني ما عندي طلبات صعبة ولا شروط مستحيلة شو اعمل؟
لا أحد يعلم مدى صعوبة أن تكون الجانب القوي في حياة من حولك، أنت من يدفعهم للمقاومة، يساعدهم على إيجاد الطريق، وتنتهي هنا، عند هذا الحد.. فلم يلاحظ أحد مدى فوضويتك، إلى أي عمقٍ أنت غارق، أنك تركض مشوشًا نحو جميع الاتجاهات باحثًا عن لافته، إشارة.. تخبرك من أنت، وأي طريق تختار الآن.💙🌹
"الله وحدهُ يعلمُ سبب الهالاتِ تحت عيناك، ويعلمُ كمّ التعب الذي تكدّس في تنهيدتك، ويعلمُ الأحاديثَ التي تزاحمت في صدرك، ويعلم عن الهمَّ الذي أثقل قلبك، ويعلمُ عن اللَّيالي التي أبى أن يُغمض بها طرفك، ويعلمُ عن ألمَ الفَقد الذي شوّه ملامحك، ويعلمُ عن مدى الحُزن الذي سرق بسمَتك، ويعلمُ كم مرّة ركلَتك خيباتك على قارعةِ طموحَاتك، ويعلمُ عن عثراتِ الطّريق، ويعلمُ كم مرّة قصّ الواقع جناحيّ أحلامك، ويعلمُ عن ذاك الشّعور الذي تُخفيه وتتجمَّلُ بعكسه، ويعلمُ عن فُتاتِ أملك المُتبقي بعد كل تجربة، ويعلمُ عن قائمة أحلامِك، ويعلمُ عن تلك الدُّموع التي حرقت وجنتَاك، وعن تلك التّصفيقات التي شجعت بها نفسك حينما انقطعت بك السُبل، ويعلمُ كم أنت ضعيفٌ. اللَّهُ يعلمُ كلّ شيء! وحاشَى عزّ شأنه وجلاله أن يعلم بهذا ويتركك تُصارع في دنياك لوحدك، حاشاه! وقد قال: "ما ودّعك ربُّكَ وما قلى".🌹💙