تارك الصلاة ، لا يلتزم بها بعد الزواج .. كما أن المريض النفسي لا يشافى بعد الزواج .. الشخص السيّء في تصرّفاته ، يبقى على حاله .. حالات الخيانة لا تنتهي بمجرد كتابة عقد الزواج ، الزواج لا يُصلح ، بل يُكمل .. الزواج لا يبني الأفراد من جديد ، بل يهيّء لهم شكلاً جديدًا للحياة .. أرجوكم ، أن تعيدوا النظر إلى هذه النقطة .. الله هو الهادي نعم ، لكن بإرادة شخصيّة ، و ليس بزمن مقترن ب " بعد الزواج " - الإنسان ينتقل للعيش من غرفته إلى بيتٍ مكتوبٌ باسمه ، أمّا منزله الداخلي ، فيبقى على حاله ..
“ليس عيبا أن تلبس ملابس تحبها أكثر من مرة ، ليس عيبا أن يكون هاتفك أقدم من أصدقائك ، ليس عيبا أن تعود للبيت لأن عائلتك ورغم كبر سنك تخاف عليك وليس عيبا أن تعمل أي عمل في سبيل أن تكون سند لعائلتك ولنفسك ،، العيب هو اهتمامك بارضاء الغير .”