من اتبع رضا الله ورضي عنه ملَك السعادة كلها.سئل بعضهم عن الرضا فقالوا: أن ترضى به مُدبرًا ومُختارًا وترضى عنه قاسمًا ومُعطيًا ومانعًا وترضاه إلٰـه ومعبودًا وربًّـا.وبتقديم محاب الله وأوامره فوق ما تهواه نفسك وتشتهيه .. تسعد.- فالسعادة التامة بأبسط عبارة هي السلوك على الصراط المستقيم.