الاتنين
الصدمات عمرها ما تقوي
الصدمات طول الوقت توجع
من يقوي نفسه هو الإنسان نفسه
الصدمات الي منتهي العمر توجع
علي الإنسان ان يتصالح انه ليس أقوي من صدمات لكن تاتي لحظات علي الإنسان قد سئم من الامر، قد اكتفي من تلك المعاناة، تجعل يقول لنفسه كلا ليس تلك المرة
لا يصبح قوي بقدر كونه متقبل لما هو عليه او حتي مقدم له
بتجوع
بتوجع وبعدين بتقوي
تقوي أكيد.
دي بتغدغ الواحد كل حته فيه ف ناحيه
Eletnen
الاتنين
بتموت
المشاعر
بتقوى