هل أتتك عقده من شيء ما؟ ولا تريد القرب منه أو أن تفعله أو حتى الكلام عنه ...!
عندي عقده من حياتي كلها
لمّحت لشخص اني مهتمه فيه وهو لمح لي أنه رافض الفكرة/ طبعا من حقه لكن شعور الإحراج والندم الحين ملازميني كيف اتخطى هذي المشاعر ؟ واعامل عادي ما كأنه صار شي ؟
الحرية الشخصية لما الواحد ما يضر اللي حوله لكن تعرف انها فتنة يعني مضره على غيرها وتصر على الغلط ف خلها تتحمل مسؤولية أفعالها وكلامي ما يعني اني ابرر للمتحرش، بثنينهم غلط
القرب من الله، رح ياخذ الأمر وقت اكيد لكني اليوم في حيره كيف اني بفضل ربي بس تخطيت ذاك الحزن اللي كان يصحيني من عز نوم انتفض، ف يب توكل على الله ف ابسط الأمور ولا تيأس من رحمته حتى وإن ظنيت حزنك طال