ايه الشبه الي بينك وبيت اخواتك وبباكي وممتك يعني شخصيتك واخده من كل واحد فيهم ايه
من بابا مش عرفه من ماما انا شبهها فالشكل والصوت من عمرو انا شبهه فعقله سعات والله ببقا عقله وباخد قرارات حكيمه :D وكمان وخده منه اجتهاده وده كان ايام ثانوي من اسلام اخويا واخده هزاره وخفة دمه وهيبرته الزياده والمفجئه بقي واخده منه اهتمامه بالمواضيع التاريخيه وبالقراءه فيها بالزات وحبه لبعض الشخصيات زي ستالين ..يعني هو حببني اني اقرا فالمواضيع دي :D
اقرب مثال مثلا الكليه الي انا فيها صيدلة طنطا مشهووور جدا عن صيدلة طنطا بالزات افضل ضيدله فمصر هي وعين شمس والدكاتره فيها كويسين وشرحهم حلو اما الي شفته بقي كان العكس تماما دكاتره مش بفهم منهم جمله ع بعضها حسبي الله ونعم الوكيل
مافيش إستظراف او إي حاجه هتحصل بإذن الله لكن فيه شوية تحافظات حضرتك لاتظنوا السوء بالناس .انا قبل كده غلطت في حضرتك وتآسفت يافندم واظن من كلام الدكتورة صديقتك خلود انا ما إسئت ليها بل بالعكس كانت حلقة ممتعه والدليل علي كده إهو إني مش بضايق حد نهائي لكن عتاب مش اكتر ليه الشخص بعد ما يندم ويتآسف علي ظ
اكيد طبعا حصرتك مش تقدر تعمل حاجه اصلا:) اما لفكرت التاسف عادي مش مشكله ممكن فعلا تكون ندمت لكن بعدها رحت كلمت صحبتي علي اساس انه انا صح والا انا غلطانه مش كنت ندمت برده !!! وع العموم الله اعلم بالنوايا بس الفكره انك تعرف انك لو ضايقت حد اكيد الحد ده هيضايقك برده يعني مش حاجه صعبه ع العموم ربنا اعلم بالنوايا ويا رب يهدي ملحوظه مش هرد ع سؤال تاني
انا اللي إفهمك إنتي وهي اولا ديه حريه شخصيه سواء تغيرى من ملابسك او لا ومحدش يقدر يعترض احد في طريقة لبسه .واناشايف الإنسان مش بمظهره ابدا .مثال ناس كتير نشوف طريقة لبسهم غريبه لكن لما تتعامل معهم بتآكد إنهم ناس تمام وكويسين جدا وانا إنصح حضرتك بالتغير فورا وعاجلآ ولا تصغي لإي مخلوق
إفهمك _إنصح الطريقه دي مش غريبه عليا !! تغير ايه حضرتك !! ع العموم الحكايه مش محتاجه نقاش ع الفاضي! انا جاوبت ووضحت قبل كده للدكتوره الي سالتني وحضرتك ممكن تشوف/ي الرد :)
لا وكمان بيقولك بقي ان اصحاب البرج دول بيبقو محسوكين تتميز انتي العزراء بالحسوكه :P مرحبا بكي ايتها الشقيقه المحسوكه :D مش يقولك برج زباااااااااااااااله >"<
الم ودواء
الثقة بالله طمأنينة بالنفس، وراحة في الضمير، وعلو في الهمة، وتجرد من المخلوقين، وسمو إلى الخالق جل وعلا.
وهي روح التوكل، وعنوانها كما يقول شيوخنا: أمن العبد من أن يفوته ما قدره الله له وكتبه عليه؛ فيظفر بروح الرضا بالله، واليقين عليه سبحانه، والصبر لأمره وقضائه.