تكتشف بعد مرور الوقت، أن اقترابهم منك كان تضييعاً لوقتك، كنتَ مجرد جسر أملٍ للعبور، كنتَ تحمل همومهم، ومشاكلهم، وتتحمل عيوبهم، وصراخهم ومزاجهم، ثم تكتشف أنك ما كُنت إلا طريقاً فرعياً، يعبرون منهُ إلى طريق حياتهم الرئيسي !#خليل_العواوده
“باستمرار أريد أن أبدأ، حتى نهايتى أريدها بداية، فأنا لا أحب النهاية.. النهاية سخف وضيق أفق.. ما أروع أن نبدأ دائمًا، وأن نبدأ بأن نبدأ، وأن تكون البداية بداية لبداية أجد وأمتع.”#يوسف_إدريس
.أيها السادة ان الأسراف في ادراگ الأشياء والشعور بها مرض ، مرض حقيقي مرض گامل.ان أدراگا عادياً هو، من اجل حاجات الإنسان، اگثر من گاف ولاسيما .اذا گان هذا المخلوق قد أوتي سوء الحظ ولگن من ذا الذي يمگن ان يتباهى أيها السادة بأمراضه وان يتخدها سبيلاً الى التفاخر؟ ماذا اقول؟ ان جميع الناس يفعلون ذلگ ان الناس يزدهون بأمراضهم ،وانا أزدهي باامراضي اگثر من اي إنسان أخر.اعترف بذلگ على انني مقتنع أقتناعاً جازماً بان زيادة الوعي ليست وحدها مرضاً، بل باان كل وعي مرض.أوگد هذا.فعلى قدر ادراگي للخير، على قدر ادراگي (لگل ماهو جميل ورائع) يگون غوصي في الوحل، وتگون قدرتي على ان اضيع نفسي فيه تضيعاً .كاملاً.ولأن الإنسان ربما گان لايستطيع ان يغير نفسه على گل حال ، ماهو الشيء الذي يجد المرء في الحديث عنه اگبر متعة؟ الجواب : ان يتحدث عن نفسه .حسناً سأتحدث اذن عن نفسي#دوستويفسكي
“لقد صرتِ عذابي ، و گتب علي أن ألجأ مرتين إلى المنفى ، هاربا أو مرغما على الفرار من أقرب الأشياء إلى الرجل و أكثرها تجذرا في صدره ، الوطن و الحبّ” #من رسائل گنفاني لغادة 😍❤