بعد التعرّي الذي حدث للقيم الغربية منذ ٧ اكتوبر، وبروز النفعية كمعيار أساسي لاستخدام الأخلاق والقيم،ونتج أكوام من الأفكار والفلسفات و الأخلاقيات التالفة!ألا يساورك شك بمنتوج الحضارة الغربية؟ رأينا التزوير والتلفيق ونحن نشهد،فكيف ما غاب عنّا ؟ هذه مساحة لك ؛ تحدّث .
الغرب في المجمل كشف عن وجهه الحقيقي في الأحداث الحالية. إن إبادة الهنود الحمر لم تكن حدثا عابرا، واختطاف الأفارقة واستعبادهم لم يكن حدثا عابرا، وقتل ملايين المسلمين في آخر قرنين من الجزائر إلى العراق لم يكن حدثا عابرا، إنما هي وقائع استندت إلى خلفية حضارية وثقافية ودينية تدعو لإبادة الآخرين وسحقهم. الغرب لا يحمل قيما متحضرة، فتلك أكذوبة كبرى يبددها التاريخ ويفضحها الواقع. وإن تركهم يعيثون في الأرض فسادا خطيئة لابد من تداركها،
هم يقفون وراء مايريدون مثل دعم المثلية والانفتاح وكل الأمور التى يعلمون علم اليقين انها تسلخ الإنسان من دينه شيئا فشيئا.. هم يعلمون أن قوة هذه الأمة في دينها واتباعها لدينها وقرآنها فيستخدمون كل الطرق لكي يهدمون هذا الدين.. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى
هم يقفون وراء مايريدون مثل دعم المثلية والانفتاح وكل الأمور التى يعلمون علم اليقين انها تسلخ الإنسان من دينه شيئا فشيئا.. هم يعلمون أن قوة هذه الأمة في دينها واتباعها لدينها وقرآنها فيستخدمون كل الطرق لكي يهدمون هذا الدين.. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى
Liked by:
L 33
Asmaa
أم ابنـــــها