ستذكر هذه الساعات العصيبة يومًا ما وستكون مجرد ذكرى عابرة ستذكر كم أصبحت كبيرًا ، بل عملاقًا بحيث لم تعد تتسع داخل قلب أحدهم، وبالرغم من أن ذلك كان يغيظك إلا أنك لن تكون قادرًا أيضًا على هرس بقاياهم كمربى الفراولة في قعر قلبك ، ذلك أنك لا تحب هَريس الفاكهة أو البشر . يمكنك فقط تقبلهم ككتلة واحدة متماسكة ،طرية وناضجة.ستذكر الألم غير المبرر.... كيف بإمكان أحدهم أن يجعل طريقك وعرًا مليئًا بالدماء فقط لأنه يرغب بذلك إنها طريقة الإنسان في الإفصاح عن همجيته المتمدنة!ستذكر جسدك وهو يحمل عدة كيلوغرامات إضافية من الشوكولا والمعجنات والكريما و الحزن .... إن الحزن ثقيل جدًا وعسيرٌ على الهضم، يمكنه أن يتجمع لأيام في معدتك دون أن يشغل أي حيز يذكر .... إنها خدعته الذكية لتلتهم المعدة نفسها.ستذكر أنك كنت بحاجة لجدارٍ واحد تستند عليه. جدارٌ لحميٌ واحدٌ فقط... يمكن للحم أن يكون أصلب من الحجارة وأكثر مرونة من المطاط وأكثر دفئا من الخشب بالرغم من أنه ينزف بين الفينة والأخرى وبشكل غير متوقع.ستذكر قطك المازوشي الذي يهرب دومًا للشارع فيصطدم بقطط أشرس منه تلحق به أذى جسديًا ونفسيًا فادحًا كان بإمكانه أن يتعلم الشراسة .... لكنه فضل أن يبقى مدللًا ربما لأنه كان لديه أنت. أما أنت فلم تعد مدللًا فقد تعلمت الشراسة ربما لأن كل ما قد تبقى لديك من العالم هو هذا القط...
هل مات فينا كل شيء ، هل أغتالت المسافات أحلامنا أم تراها قد ملتنا دروب الإنتظار ها نحن نقف الأن أمام ألف عمر سيرحل نقف ونحن لا نملك سوى روح تحتفظ بذكرانا وأماني راكمناها وأكتشفنا أنها بقعة من سراب وأحلام عشناها وأدركنا أنها لم تكن سوى حفنة من بقايا تراب وأحاسيس غمرتنا يومآ وأبتساماتنا التي أنزوت بصمت دموعنا خلف السحاب فهلا أحتضنا الذكرى علها تمطرنا فرحة خلف الغمام ."🤍
بتآمن برسائل الله الك؟
سيجمعك الله بما تمنيته الله قادر على ان يغير قوانين الكون كلها لاجلك وأجل دعائك الصادق من قلبك، انه كريم يخجل ان يخيب امل من احسن الظن به ، فأحلم ما شئت وسيدهشك الله بعطاءه لك♥️
ما زلت أحبك لكنني لم أعد معجبًا بك.. بعد أن افترقنا ظللتُ أراقبك من بعيد، أُتابع الأشياء التي جعلتني أقع في غرامك وأراجع الصفات التي جعلتني أتمنى الحياة معك، رَاودتني بعض الظنون حين تغيرتْ بعض الأشياء في نظري، فلم تعد صورتك تثيرني للتأمل، لا أشكك في جمالك ولربما الكثيرون ينتظرون منك نظرة، لكنها في نظري لم تعد كذلك، باتت غريبةً وعاديةً وليست المفضلة عِندي، وهنا سألت نفسي هل كنتَ جميل حقاً أم كنت جميلاً في نظري بدافع الحب؟ الأمر لم يقتصر على مظهرك، فـ حتى اهتماماتك لم تعد المفضلة عندي، يؤسفني أن أقول هذا لكن باتت اهتماماتك بالنسبة لي سخيفةً وسطحيةْ، لم تعد أفكارك تُبهرني مهما حاولتُ أن أجِد من بينها ما يثير فضولي أو إعجابي، لا أجد إلَّا أشياء سخيفة لا تناسبني، دعني أقول لك شيئاً آخر، حين أحببتك ظننت أنك تملك أجمل الصفات التي أُحبها، " الحنية " لكن بعد فراقنا كنت أعود لك، لم أكن أقصد العودة لكني كنت أريد أن أحكي لك عن الأشياء التي تُزعجني، عن مشاكلي والتعثرات التي تواجهني، كنتُ أستنجد بك دوناً عن العالم، كنت أظن أنك لن ترضى أن تراني أتألم وأن في قلبك ما يكفي من اللين لتضع كل شيء جانبًا وتساعدني أو على الأقل لا تتركني وحدي أواجه كل هذه الخيبات، خصوصًا أنه وفي نهاية علاقتنا كانت النهاية بسيطة وفي غاية الاحترام، حتى أسباب النهاية كانت نتيجة لاختلاف بعض الأشياء، المضحك أنني كنت أقول لك دائمًا أنني لست من ضمن أولوياتك، كنتَ تسخر حينها، ثم تغيب وتعود بحجج ومبرارات جديدة، فـأغفرلك ثم تعود وتكرر غيابك، وبعد فراقنا أثبتت لي الأيام أنني لم أشغل حيزًا ولو بسيطًا من قلبك، لم أمثل جزءًا ولو بسيط من يومك، في علاقتنا كنت أشعر بأنني على الرف أو ضمن قائمة طويلة من اهتمامتك، وبعد فراقنا لم تحاول حتى السؤال عني ولو لمرة واحدة، لم تسعى من الأساس للعودة بينما كنتُ أسعى دائمًا للفت انتباهك بأن أقول لك بين الكلمات أني مازلت أنتظرك.. يؤسفني أنني مازلت أحبك لكنني لم أعد معجبًا بك... !!
يا سائس الخيل قم للخيل و نحرها ..
ما نفعها الخيل و الفرسانُ قد هاموا.
و السيف السيف لا مرد به .. سهمٌ صيِّب بمقلتيها إذ هما بانوا.
انزح بالنفس حاضرها و ماضيها..
و أنس بذكرى كانت لمن كانوا.
اللهم سخر لي جنود الأرض وملائكة السماء وكل من وليته أمري وارزقني حظ الدنيا ونعيم الآخرة ويسر لي كل أمر عسير، وقُل لما أريد كُن فيكون بحولك وقوتك ورحمتك إنك على كل شيء قدير.
رفيعة انتِ و الحب من مسماكِ
حبيبتي اسمٌ و للدهر ما يسميه.
يا من بلا رؤية بقلبيَّ اختبأت
إنسيةٌ بالأرضِ و للقلب ما يخبيهِ.
و الدهر واسعٌ حرٌ في أكِنتنا
ضيقٌ جللٌ لو غاب حبٌ في معانيه.
مرت بنا طوائفٌ و كلهم رحلو
ما بهم حبٌ للقلب يضفيه.
مررنا بهم أو مرو بنا صُدَفاً
مرُرٌا بلا ضرٍ ولا ضيرٍ ولا ما يحيه
و أعلمُ أنني يوماً سأُنسى كأني لم أكن يا حبُّ أُنسا كأنّا لم نكنْ يوماً عشِقْنا كأنّا لم نذبْ بالحبِّ أمسا و أعلمُ سوف تتركني و تمضي أصبُّ الشعرَ في ذكراكَ بؤسا و أعلمُ حبنا سيباع حتماً و أنَّ السعرَ سوف يكونُ بخسا
لا أشهد لابن حرة قدرةً،، ما شَهِدت لقدرة عيناها قدرتي
و صارعت بالأيقاظِ قُدرةَ أعيُنٍ،، خَلَفَتني طَريحَ الفِراشِ بِمَهجَعي
مَغلوبةٌ النُفوسُ و الحُبُ غالبٌ،، مسترةٌ نفسي و القلبُ بِمَغلِبِي.
من القائل؟؟
إن لم تعرف خمِن😉
أرى كيف يهتم الأشخاص ببعضهم، وكيف تؤثر حيواتهم على حيوات أحبتهم، أرى كيف يكتب الأحباء رسائل جميلة، ويطمئن بعضهم على بعض من مسافة بعيدة حتى يحين وقت اللقاء، أفعل هذا أنا أيضًا، لكنني أتساءل إن كان من أحبهم، يفعلون هذا من أجلي، يهتمون للأشياء التي أفعلها، ويكتبون رسائلًا لي، رسائلًا لا تصلني.أرى كيف يركض من هم غيري من المحبين لهفة، وأقارن بين طاقتي وطاقاتهم، أنا التي أزحف حتى أصل أرجل الأحبة، فلا ألتقي بهم، أرى خطواتهم تبتعد عني، تسلك طريقًا وعدنا بعضنا وأنفسنا ألا نسلكه. أحبتي هم الناس من حولي.. الأصدقاء كلهم أحبتي.. وهناك شاب أيضاً، أحبه..أحب شابًا منذ مدة طويلة، كان يجيب على اسئلتي بايماءة لطيفة، أو قبلة على الجبين، كان يقول لي كلامًا يوقظ المشاعر إن نامت، ويحييني إن صار، ومت. يده خفيفة قوية، يكتب فيها شعرًا ممتازًا، يكتب لي ما يعنيه ويقول ويفعل ما لا يعنيه، أو على الأقل أؤمن أن هذا ما يحدث.أحب أن أؤمن أنه يمشي تجاهي بدوره، رغم صعوبة تصديق هذا، يمشي تجاهي بخطوات ثابتة، خطوة خطوة، في مسار طويل، فيه أشجار يقطف لي تينًا منها، فيؤخره هذا القطف سنينًا عني، ويجيب لي في عقله عن كل التساؤلات، أظن أحيانًا أن هناك أشياء أخرى تعرقله، يستظل تحت كروم العنب، يقرأ الكتب، يعد الحصى على ضفاف الأنهر السبع كلها، ويلتقط لي تذكارات أخشى أنه حين يصل، لن أكون في آخر الطريق لأراها، أو أشكره. أخاف أن يصير شيئا آخرًا، شيء لا عزاء لي فيه، أن يصل هو لوجهة ما، أنا لست فيها، وأن أصل أنا زحفًا إليه فلا أجده، وتخبرني الحصى أنه مر من هنا، وحيدًا، أو أسوأ، مع رفيق جديد يؤنسه، واختاروا بسعادة تغيير الطريق، فأظل وحدي مع تساؤلاتي عن الحب، أهو طريق يسلكه الإنسان وحده، أم رحلة مع محب؟
انا ذاك الذي واجه الأشياء بأشدها.
أخذ البلاء من فاه الرفاهية ..
زُرِعت وجهتي حواجز مشيدة و لم أتخطى إحداها وثباً فوقها بل إرتطمت بها ارتطاما جعلها دكاً..
و رصفت طريقي شوكاً كأوتاد الخيام إلا أنها لم تصمد من وقع قداماي فوقها..
لم آبه لشيءٍ سوا أن أرّقَ و أنعم حاجزٍ كسرني ولن أكد اجعل به صدعاً واحداً.
لن يكون طَريقُك سهلا ستواجه صعوبات و عوائق، تَضربُك كالعواصف و لا تبقي لك على شيء ستنهض مرَّة و اثنتين و تَسقُط بعدها مباشرة سيَنالُ منك الإحْبَاط، الحَزْن، الأنكسار، الأسى و تَخورُ قِواكَ، ستُلَملم شتاتك ثمَّ تعيد الكرَّة و كأنَّ شيئا لم يَحدثْ، لقطف الورود يجب تحمل حدَّة الشَوكِ #يستحق_الصبر
أنا من هؤلاء الأشخاص المزاجيين الذين يتملكهم شعور الحنين إلى الماضي.. إذا إعتادوا على شيء ما لا يتركونه بسهولة.وإذا تركهم هو. ينعكس عليهم بجرجٍ عميق في الداخل.فإذا اعتدتُ على الشتاء أصاب بالإكتئاب عندما يرحل وإذا اعتدتُ على الصيف يصيبني نفس الشعور.. وهكذا الحال بالنسبة للأشخاص أعلم أن جميعنا مجرد فترات في حياة الأخر ..فترات سواء طالت أم قصرت. لا بد لها أن تنقضي.. لكنني أكره ذلك.. أحب الإستمرار في كل شيء .لذلك أفضل أن أكون وحيدًا عابرًا في الحياة.. لا أدخل في أي علاقة مع أحد..حتى لا أصاب بالإكتئاب بعد رحيلهم...أريد أن أعيش وأموت وحيدًا مبتعدًا عن الجميع
سنواجه أوقاتًا صعبة وسنواجه العديد من خيبات الأمل ، ولكن كل هذا أمر انتقالي ولا يترك علامة دائمة، يومًا ما سوف ننظر إلى الوراء بكل فخر وإيمان في الرحلة التي قمنا بها، الحب نَكهةُ الحياة و ألوانها، فلا تلومنَّ غيرك إن غدوت ذات يَومٍ قَاسيًا كالحجر، تمضي بلا مشاعر
صباح الخير من دفء موقدة عانقت برد شتائكم..
صباحكم وردٌ و طلعٌ أخضر و عطرٌ شذيّ..
صباح الخير فينا و منا و لكل إنشٍ حولنا..
صباحكم خير.
أحبتي راجعوا آخر مساحة لو كان وقتكم يسمح بذلك..
و أتمنى أن تنال إعجابكم👌💚
حدَّقت فيه بعيون يَكتنزُ أسفلهما سَهرُ ليالي الشِتَاء الطويلة، هَالاتٌ سَوْداء تحكي قصصا - تَصرفِي على سجيَّتك - مِنْ أَيْن أبدأ ؟ - كما تشائين، اعلمي أنَّني سأنْصِت لك - مؤخرا أصبحت تَصرُفاته تُتْعبني، كلَّما فتح جَفْنيه صباحا، يشرِّع النَافِذة عن آخرها يَسْقي الأزهار، ينثر فتات الخبز على الشرفة ليلتقطها منقار الحمام، ثمَّ يستلم جريدته و يَرْتمي على الأَرِيكة أمامي و يَغرقُ بين صَفحاتِها، يكرِّر نفس الروتين كلَّ يوم دون أن يُصِيبه المَللْ، كدت أجنُّ من تصرفاته لكنِّي تَعبتُ، أنا أفتقده جدًّا - أَتعلمِين أَيْن هو الآن ؟ - لَستُ أدري حقًّا، نِمتُ و استيقظت و لم أَجِده بجَانِبي، هكذا و بلا سَببٍ لم يعد موجودا، فَجأةً غاب، كأنَّه تبخر مع قطرات الندى اقترب منها، أخذها بين ذِراعيْه، ربَّت على كتفها و زفر من أعماق قلبه هو يعلم أين مكانه لكنَّه يصرُّ على سماع القصَّة منها كلَّما انْتَكست حَالتُها ..
لكل فتاة ترتدي ملابس فاضحة و تدعي انها حرية شخصية 🌷لما مرضت فاطمة رضي الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه...دخلت عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها...فقالت «فاطمة» لـ «أسماء»: والله إني لأستحيي أن أخرج غدا ، (أي إذا مت) على الرجال فيرون جسمي من خلال هذا النعش!! .. وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب ...ولكنه كان يصف حجم الجسم....فقالت لها «أسماء» أوَ لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟! فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه بما يشبه الصندوق، ودعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت على النعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا يصف! فلما رأته «فاطمة» قالت لـ «اسماء»: سترك الله كما سترتيني!! .. سبحان الله تستحيي وهي ميتة مكفنة في خمسة أثواب !!! ماالذي سيظهر منها ؟؟ ومن الذين سيحملونها ؟؟ وهل هو موقف فيه فتنة ؟؟ لله درُّها تستحي وهي ميتة ... فما بال الأحياء لا يستحون ؟؟!! لأن الله سبحانه وتعالى قد أرسلَ ملكاً من الملائكة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم برسالة عظيمة ..وبشارة من أعظم البشارات ..يقول فيها سبحانه : ” بشِّر فاطمة أني كتبتها - هي سيدة نساء أهل الجنة ” قال عليه الصلاة والسلام ( الحياء لا يأتي إلا بخير ) رواه البخاري. رحم الله امرأة" .. نشرتها بين النساء. ورحم الله رجلا نشرها لأهله ومحارمه. اللهم استرنا بسترك فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض . صلى الله عليه و على اله و صحبه و سلم فمن صلى عليه صلاة صلى الله عليه بها عشرا . منقول 💜
أمي كانت تظن دائماً ، وما زالت تظن أنني لا أتأثر مثل أخوتي وبقية الناس ، كانت تراني الأقسى قلباً وأقلهم إحساساً وأكثرهم لامبالاة وبروداً و إهمالاً ..لكنها لا تعلم ... أن ظنها هذا في محله تماماً 😎#إنّ_بعض_الظن_إثم
Space __🖤
تنتنظر أن يسألها عن كاتبها المفضل أو عن آخر قراءاتها عن مشروبها المفضل أو عن اقتباسها المفضل عن تفسيرها للكون والحياة عن وجودنا وهل له أي غاية ؟ عن تعريفها للحب، لا عن عدد علاقاتها العاطفية الماضية إلا أنها كانت دائماً ما تجد نفسها في مواجهة أسئلتهم المتكررة عن وزنها وعن صورة كاملة لها تظهر فيها انحناءات جسدها عن عدد الثقوب التي ثقبتها بأذنيها لا عن عدد الخدوش التي خُدشت بها روحها يأمرها بإطالة شعرها ولا يكلف نفسه أن يمسح دموعها على خصلات شعرها التي احترقت في محاولة فاشلة لصبغه بلون آخر لم تكن ساذجة لكن كانت الوانها الزيتية التي تصبغ بها لوحاتها تعني لها أكثر من ظلال العيون ثقل الرموش الاصطناعية على جفنيها كان أشد عبءً عليها من كتبها التي تفسر غناء الطيور و ريش الطاووس كأساليب للمغازلة لم تكن ساذجة لم تقم بإهمال ترتيب شعرها في انتظار أن يأتي فارس أحلامها ويرتبه له او تتجنب اتباع نظام غذائي صحي بحجة أن من يحبها سيحبها لروحها لا لمظهرها كانت تنتظر أن يُترك لها الاعتناء بمظهرها باعتبارها كيان واعي بجسده كما عقله لا أن تُملى عليها خيالات ذكورية مُراهِقة .
قمة العذاب إنك تشتاق لشخص " وأنت تحاول أن تنساه ..💔😔
المؤسف إنني لم أستطع الدفاع عنك مرة أخرى، فـ كلما قلت " هو ليس بهذا السوء"، قالوا " إياك أن تنسى ما فعله بك"، لقد خذلتني وهزمتني أمام الجميع وأمام نفسي !
افضل ماتقوم به هو الصمت .. الصمت فقط .
listen to silence.. It has so much to say.
ليس العلم أن نعرف المجهول
لكن أن نستفيد من معرفته 🌿🌿
لقد كانت مواساتي لنفسي دائماً، أن الله ما أحدث لي أمراً إلا لخير، وما أشقاني إلا ليرضيني، وما أبكاني إلا لِأتلذذ بطعم الفرح، وما حرمني إلا ليعوضني، وما أخذ مني إلا ليعطيني، وما جعلني أقطع طريقاً طويلاً ومظلماً إلا ليعلمني أن الشمس تغيب وأنه من الضروري أن أحمل نوراً في قلبي.
بعد ما الشيخة سمية الخشاب قالت ويكيدون ويكيد الله🙄 ومحمود بدر قال بعيط لما بسمع سورة طلع البدر علينا🤨 والحجة يسراا قالت إن عمرو بن العاص من الأربعه المبشرين بالجنه😳 والست الفاضلة االأم المثالية الأخت فيفي عبده لما قالت ربنا قال على مصر خشوها آمنين🤔بعد كل هاد أوعى تستغرب لما مذيعة تستضيف نائب رئيس جامعة و تقوله ربنا قال في كتابه "أسعى ياعبدي و أنا أسعى معاك" وهو بكل ثقة وفخر وعزة يرد عليها و يقول صدق الله العظيم اللهم الصبر
الحبُ طَفلٌ متى تحكم عليه يقل ظَلمتني..
و متى حكمته ظَلَمَ..
فإن لم تطعه بكى..
و إن أطعته بغى..
فلا يريحك محكوماً ولا حكما..
مذ قلت دع ليَ روحي ظل يطلبها..
فقلت هاك استلم روحي فما استلمَ..
أحب الأشياء التي تأتيني من تلقاء نفسها ، أمنحها مرتبتين من الحب ، كرجل يلهمني في بعده ويرميه القدر طوعاً على شاطئي ، ولذا وحين رأيته ،صعد سلم الانبهار اذ كيف جاء بتأشيرة من القدر على مطار الممكن المفاجىء ، أكان مضيفاً في طائرة الحب ؟