” دائمًا بخير، حتى في حال التلاشي والذبول او في غمرة الأسى ، إنني ذلك الذي يعرف جيداً كيف ينجو ، لكثرة ما اعتاد الوقوف وحيداً دونما يدٍ او حائط ""ما زلنا نمضي، رغم وفرة الحزن وتعب الخطوة وتمزّق الطرق المؤدية للخلاص، نمضي في غمرة كل هذا التيه ونتساءل : كيف ننجو بالقليل الباقي منّا ?!