"عندما يعتذرُ إليك إنسان فليس بالضرورة أنه مخطئ وأنك على حق، ربما أرادك أن تعرف أن علاقتكما أهم من كبريائه! أنا أسف تعني أحيانًا أنني أريد الاحتفاظ بك بغض النظر عن أي شيء، فلا تأخذك عزة النفس أبعد مما ينبغي، رمم كبرياءه على الفور، فهؤلاء البشر يَصعُب العثور عليهم."- أدهم شرقاوي.
نحن لا نكبُر..! نحن نخلع رداء الطّفُولة الشّفاف ثم نُخبئه في صندوق عُمرنا المُقفل! حتى إذا ما التقينا بمن نُحبّ أن يرى أرواحنا كما هي عفويّة وساذجة، لبسنا الطّفُولة القديمة وعُدنا صغارًا، نركض في شوارع الزّمن، مُفعمين بما يسكبُهُ الحُبّ فينا من شغفٍ وشغب!- وضحة عبد الله
ماهو شعورك لو كان ملازمك شخص فترة طويلة وكان شديد الانتقاد لاختياراتك العاطفية وإذا حبيبت أو انحبيت يعقدك بالشروط عشان تقرب من اختيارك ويشكك فيه دايماً وبمشاعرك ولاذع في تشويهها أمامك ويطلب منك تتحسن ولما هو حب رضى بالقليل ويطلب التفهم والتسامح منك لاختياره وكان أقل من العادي ويثني عليه دايماً😸
قرأت عبارة تقول: "يُقدِّم المرء أفضل ما عنده حين يُدلَّل لا حين يُؤمر." ، لذا أعتقد أن الإنسان قد يقترب من المثالية إذا كان مُستقراً نفسيًا، يعيش نوعاً من الترف الأخلاقي".