قال : كيفَ لهَا أن تنتَشِل رّوحِي بدفئِها بعد تمعُنهَا بالذوبَان منِي وفينِي ؟ لم تكتفِي فقط بإِيقاعِي فِ ثغرة حُبِها» فقد رأيتُ العالَم أشمَل بصورة أوضَح مِن ذِي قَبل ، بعد مَ أُزِيحَت ستَار الخدْش عن عينَاي" لم تُداوِي عينَاي فقط بل عالجَت روحي بِأكملِها' محبُوبَتِي ؛ جعلتنِي أتيقن مدَي محبَة البشر لِي ، لِذَا أحببتُ أُخريَات وإلي هذهِ اللحظة لا أعلَم لِمَ دعتنِي بالخَائِن !