@Qaddafi2

﮼جهاد |﮼عراق،المنشية

Ask @Qaddafi2

Sort by:

LatestTop

-

tamaratafesh’s Profile Photoتمارا طافش
- في عيد ميلاده الأربعين تملكه القنوط والسخط ، لم تكن هذه الحياة تخصه ، لم يحلم بها ، ولم يخطط لها ولكن ، يا للتعاسة هو "ولا أحد غيره" من كان عليه أن يعيشها بمفرده، ألقي باللوم بعد سلسلة من اللعنات والشتائم على الحظ والزمن وهوسه بالانطلاق إلى الأمام دون مكابح . وإذا كان معدل عمر الإنسان الطبيعي "مع تحفظه على الكلمة الأخيرة" هو ستين عاما فقد انقضى حتى الآن ثلثا عمره . وعندما أجرى حساباته الكروية وجد نفسه في الدقيقة الستين لمباراة كرة قدم "على افتراض أن الحياة تمتد لتسعين دقيقة بلا استراحة بين الشوطين" وبما أنه قد أخفق في حياته الأسرية والعاطفية والعملية أيضا فمن الممكن القول بأن الساعة الكبيرة للملعب تشير إلى تخلفه بثلاثة أهداف.
لم يتبق فعلية سوى نصف ساعة أو عشرين سنة ، ومن الصعب جداً وإن لم يكن مستحيلاً الفوز أو حتى معادلة النتيجة ما لم يجازف بكل شيء، من يدري ، ربما يتعاطف الحظ فيحتسب ضربة جزاء من العدم أو على الأقل يستعجل إطلاق صافرة النهاية 💛.

View more

Related users

_

Mohammad975’s Profile Photoمُحَمّد البربراوي * كَنفانيّ
- تمكنت الصدفة أخيراً من تدبير موعد لم يكن بوسعهما التخلف عنه، دفعهما الارتباك للجلوس حول طاولة واحدة، تبادلا التحية وبعض الاسئلة التي يطرحها الجميع بدافع اللياقة وليس الاهتمام، كانت يداه تتحركان لتطبقا على على عنقها، أو لتصفع يمناه خدها الذي كان يتحمل مسؤولية تأخيره الدائم عن العمل، كانت في المقابل تبدو أكثر اتزاناً وقدرةً على الصفح والنسيان ، ولم تكن تفكر بأكثر من سكب قهوتها على قميصه ريثما ينتهي الحوار الذي يدور بينهما تحت الطاولة 💛.

-

- كان على أحدهما أن يجمع الضحك والبكاء من زوايا الفم والعينين، ويلملم أصابع الحب والمواساة مثل مشابك الغسيل من الكتفين، ويمسح المواعيد من فوق الطاولة، والمعانقات من تحتها.
عليه أن يحمل المكالمات الليلية وأعياد الميلاد مغلفة بالوعود والقبلات إلى المرسل، أن يكنس الخطوات اللاهثة إلى اللقاء، وتلك المتثاقلة بعد أن يتدخل ظرف طاريء لتأجيله، أن يقود السيارة ليلاً قاطعاً عشرات الكيلومترات ليتوقف بجانب الطريق ويتخلص من الماضي، وكان على الآخر أن يكف عن تخيل ذكرياته الجميلة التي لم تحدث قط 💛.

‏﮼

saraananbeh16’s Profile PhotoS
- أنا ضمن الأشخاص الذين يحترمون العِشرة، من لا يلقون بالسنوات عرض الحائط ويقرّرون المضي متجاهلين السكينة التي قد شعروا بها في أحد الأيام ولو لثوانٍ، أنا ضمن أولئك الذين يقدّرون الأشياء البسيطة التي استطاعت أن ترسم الطريق للمسرّة في لحظةٍ ما نحو قلبي 💛.

للجهاد 🌼🌻

- " خُط الموتُ على ابن آدم مخطّ الولادة على جيد الفتاة ، وخُير لي مصرعٌ أنا ملاقيه، آَلا من لحق بي استُشهد، ومن تخلّفَ عن الركب لم يبلغ الفتح " ❤️✌️.
نحن اخترنا في ملاقاة مصارعنا، الإلتحاق بالشهادةِ وبلوغ الفتح، نحن أبناءُ من لم يعرف الموتُ لهم طريقاً، لأنهم اعتلوا صهوة القتل في سبيل الله، فبلغوا الحياة والفرح والبشرى؛ الحياة التي لا يشعر بها إلّا من انقشع السحاب عن بصيرته، فرأى ما لا عينٌ رأت ولا خطر على قلب بشر💛 .
- الشهيد : جِهاد عماد مُغنية 💛.
للجهاد

مساحة🖤🌠

لا تصالح.
ولو توَّجوك بتاج الإمارة،
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ .. على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف .. سوف يجيئك من ألف خلف .
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة.
....
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة،
إن عرشَك: سيفٌ.
وسيفك: زيفٌ.
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- حياة الترف 💛
مساحة

Next

Language: English