في حاجه افتكرتها انهارده في زحمة اليوم لما واحده قالتلي انا مشوفتش غباء كدا يرحمه وان أنا دايمًا ماتريال للضحك الخام عندنا فالبيت بسبب الموضوع دا وبقا بيضايقني فعلا ، المهم شخص ما قالي اننا ذكيه وانه كان حاسس ب دا دايما ، انهارده وانا مدايقه تذكرت كلامه حاسه بحاجه فمنتهي ال 🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰
+ 2 💬 messages
read all
كنت الشخص دا لحد ما بدأ الموضوع يأثر علي حياتي ودراستي وكل شيء بدأت اشوف اننا بضعف ومش بقدم اي step فحياتي طول ما انا كدا ، قررت ان هبقي بارده واللي ساعدني في دا أصبح في حياتي أكتر شخص بارد فالكون بجد ، شخص كدا عودني ان اقول ع الدنيا السلانكنتيه وخلاص وحقيقي الموضوع فرق معايا جدًا ، قرر نفذ وهتبقي نسخه افضل
+ 2 💬 messages
read all
طب ما تتقدم لها!
منذ بضع ساعات كنت أبحث علي صورة لصديقة لم تعد بجواري منذ عام ، لذلك استمريت برؤية العديد من التواريخ كي أصل لصورة لها ، أثناء عملية البحث تلك رأيت ما أصابني بالدهشه منذ الخامس من سبتمر او قُبيل ذلك بعشرة أيام في العام الماضي رأيت صور لشخص مُستسلم بالكامل ، رأيت شخص لا يريد المحاوله ولا يريد الصمود أكثر من ذلك ، رأيت أحد _ حاشا لله_ يريد أن يتخلص من ذاته بطرق غير محلله ، رأيت ما جعل دموعي تنهمر ولم استطع ايقافها كيف! كيف أن يكون ذلك الشخص أنا! لم أشعر بالوقت ظللت أمام تلك الذكريات في دهشة مما تراه عيناي ، فالحمد لله ألف مره علي تجديد الشغف وعلي كل شيء
كل ما أريد ايصاله من هذا الحديث ان كان احد يمر بتلك الظروف في هذه الاثناء الجأ الي الله ، لم يكن مجرد احاديث بودكاست او فيما ذلك كان الله ،كان الله بعوني ما دمت اطلب منه كل ما أتمني لا تطلب المساعده من بشر مثله مثلك في رعايته يحمل الهموم هو الآخر لا تنقصه همومك فعُد الي الله ، الي حبيبك الذي طالما ذهبت إليه عدت بقلب سليم ♡View more
+ 1 💬 message
read all
منمتش والله
أحادِيثك مَعي عالِقةٌ في ذاكِرتي بمَشبكِ حَنينٍ زائِد وهُيام متوغِل بقلبي لا يُفارقني'
👉👈
+ 7 💬 messages
read all
حد قالي م زمان اوي ان ربنا هيردلي الحُزن اللي انا سببته فقلبه وان طول ما انا كسرته وكدا دا كله هيترد ليا وكدا مكنتش بصدق الكلام دا فالأول وكنت بقول هاها وكدا لحد ما دار بيا الزمن واتحطيت بنفس الموقف وشوفت الوضع م ناحيته وحقيقي ربنا ما يرد لحد عمله .
مُعتذراً عن ماذا ؟ اِرتطم بي في كتفِي بالخطأ ، أم تأخّر على موعد اتفقنا عليه ، لرُبما معتذراً لأنهُ لم يلقِ عليّ تحية الصباح مثلاً ؟ أو لأنهُ نسي إهدائي باقةً من الزهور متغزّلاً في عيناي ، أتُشفى جروح القلب وعلّاتهُ بالِاعتذار ؟ ، وإن شُفيت فماذا عن النّدوب؟ أيتوقّف نزيفُ الروح بكلمةِ - أعتذر - أتسامحنُا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ، أتُسامحنا الأعيُن على ليالٍ ذبُلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ، أينسَى العقل أيام من التفكير المُفرط أرهقتهُ ليلاً نهاراً لسماعهِ كلمِة " أعتذر "؟ لا أريدهُ معتذراً ، بل لا أريدهُ على أيِّ حال ، ولن يعود معتذراً فهو أضعفُ وأجبن من الإعتذار ، فحتى الإعتذار يحتاجُ إلى شجاعةٍ هو لا يملكُها ولن يملكها .
مَا عاد سِوى غريبٍ لايُمثل شيئاً على الإِطلاق ، فكيف لهُ أن يعتذر!
ليه يسطا!