من الطبيعي لأي أحد منّا أن يشعر باضطراب وعدم ثبات في داخله وفي قلبه بين حينٍ وآخر، من أجل ذلك كانَ القرآن هو المرجع الأول :"لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ" 💎 .
دفع السيئة بالحسنة أمر شاق ّ، ولأنه فوق الطبيعي ؛ فإن الله رفع قدر من يتحلى به فقال : ﴿وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾.
بِسْم الله الرحمن الرحيم ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.اللَّهُ الصَّمَدُ.لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ.وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ)
-
لانك ربي و إليك مرجعي ف هبني صراطاً مستقيم عنه لا اميل ~
-
ألقي السلام - رددي مع الآذان - حافظي على الصلاه - حصني نفسك -ابتسمي للناس - إحفظي شيئاً مِن السّور - أسعدي والديك - تصدقي- سبّحي -إستغفري - كبري - صُومي - صلي على النبي - يا صديقتي علقي قلبك بالآخرة ف الدنيا لا تدوم '
-
سبحانك اللهم وبحمدك , أشهد أن لا إله إلا أنت , أستغفرك وأتوب إليك *snow* .
-
- لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنت من الظالمين .. - سبحان الله و بحمده عدد خلقه ، و رضا نفسه ، و زنة عرشه و مداد كلماته .
-
﴿ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ استعن بربك حينما تحاصرك الهموم و الأعباء فما شرع سبحانه الإستعانة إلا ليعينك ، لا اله الا هو
_
﴿إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَر ﴾ مخاوفك أحزانك وكل متاعبك هي بقدر لن تطول، فاملأ قلبك يقينًا وامض مطمئنًا فكل أقدار الله خير .
-
✨ ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ ﴾ من كان من أهل الجنة لم تزل هداياها تصلهُ في الدنيا ، ومن أعظم هداياها انشراح الصدر وطمأنينة القلب .
.
كلما حركتم السنتكم و أنتم ترددون - سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم - تذكرو أنها أثمن أمنيات الموتى فهي تثقلُ الميزان ، و يُحبها الله."
﴿ قل إنّي أخاف إن عصيتُ ربّي عذابَ يوم عظيم ﴾ - قلها لقلبك حين يضعف * قلها لنفسك حين تغلبها الشهوة والهوى قلها حين تراودك خواطر السوء .
-
- علمونا أن ” همّ البنات إلى الممات ” : وعلمنا النبي أن البنت تأشيرة سفر إلى الجنة ..- علمونا أن ” الأقارب عقارب ” : وعلمنا النبيّ أنه لا يدخل الجنة قاطع رحم ..- علمونا ” احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة ”: و علمنا النبيّ أن من سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله اثنان تحابا في الله اجتمعا عليه وافترقا عليه ..- علمونا أنه " إذا أحسن الزوج إلى زوجته فهو خروف أو أرنب " : و علمنا النبي أن خيركم خيركم لأهله وأن اللقمة التي يرفعها أحدنا إلى فم امرأته صدقة ..- علمونا " أنك ما دمت بخير فلا شأن لك بالناس " : و علمنا النبي أن الناس في المجتمع كقوم استهموا على سفينة ..- علمونا أن ” كوم حجار أفضل من الجار” : وأوصانا النبي بالجار وأخبرنا أن جبريل كان يوصيه بالجار حتى ظن أنه سيورثه .. * أيها الناس ما علّمتم أولادكم مفهوما خاطئا إلا هدمتم في المقابل مفهوما صحيحا , ما رسختم في عقولهم بدعة إلا هدمتم في المقابل سُنّة , ما زرعتم في حقول قلوبهم بذرة شر إلا واقتلعتم منها بذرة خير .. فلننظر ماذا نزرع لنعرف أي جيل سنحصد ؟!