ولك ي عيني.
إستشعر النّعم البسيطه، شيء بين يديك ممكن يكون أمنية ألف شخص غيرك.
وصباحك راكس.
كيف لأحَدهم أن يأتيّك متأخراً ثُم يكون وحدهُ من تراه في المُقدمة؟.
يبعثُ الله من يحتضُنك في قلبَه كوطن صغير,بعيدا عن تفاهة هذا العالمّ والسُوء الذيّ يسكنة في كُل زاويّة.
أحبك جدًا بسعة أحد عشر كوكبا معًا بعوالم ضخمه وليالي طوال لايفصل إمتدادها ضوء أحبك سماء سابعه تحضن ست سماوات وأرض.
رفقاً بما فينّا لديكم فربكم عندما يموت ذلك الشي تموتون أيضاً معه بسلام دون شعور وحنين..
لا تكُن كـ الكِتاب المَفتوح؛كُن كـ البحر العميـِق الهادئ وغَضْب أمواجـه،لٌيتعمـق بِك من أرّاد أن يِكتشـف أشِيائك ويعيِش بك حتى الـموت
مجرد محادثه تقدر تغير ملامح وجهك وتزيد شعور الراحه فيك,كيف لو كان لقى عيونك؟.
ستصّل إلى النُضج الذِي يجعلك ترفُض التورط بِعلاقه مؤقته,أو صداقه بَارده,أو جدال أحمق,أو التعمُق بالزائِفين.