-
رغم إني مُتُّ من الفراغ وتحولت لربة منزل مؤقتًا بس لمن عُدتُ هالاسبوع كنت مكرهة وأسحب روحي للدوام لم أشبع من الإجازة، لذلك قررت أعوضني باسبوع إضافي.
-
عدت ٤ سنوات وللحين ما أعرف شأبي، ولا أين موقعي مهنيًا 😑🚶🏿.
-
إي لكن ما عليچ من For you شوفي بس الي تتابعينهم هذا يقلل من التلوثات البصرية ويحد من انتشار المعتلين نفسيًا.
وبهذه المناسبة؛ أحس إنّ في كل منّا شر كامن بداخله ويكون بنسب متفاوتة وهو يختار يستمر بإضماره أو إنه يخرجه هو قادر على التحكم فيه … ومجتمع تويتر يأبون إلا إنهم يخرجون شرهم وكراهيتهم علنًا.
-
عندي تساؤل مهم؛ ليش الي يشتغلون بالمطارات عند التفتيش نفسيتهم خائسة بالغالب؟ باختلاف الدول والجنسيات!
-
لأنه البرنامج الوحيد الي أقدر أكتب فيه وأكون أنا أنا.
-
على طاري جدة، مرة كان فيه كورس بمدن متعددة ومن ضمنهم جدة، أنا اخترت آخذه بجدة علشان يمديني آكل fish burger من McDonald's، وعلى قولته ممممما أقبح الفقراء 😂.
-
والله الطبخ شي كريه، ولمن يكون التزام هذا يخليه يكون أكره.
-
على طاري هذا؛ مر عليّ مقطع بالتيكتوك مكتوب فيه "أنا مشتتة بين منزلين ومدينتين وحياتين، لم أعد أعرف أيهما الغربة" وإي والله إن حياة الترحال لا تعاتد أبدًا مهما طال الوقت 😑.
لذا موجودين؛ بالشتات.
-
أنا جاتني عقدة من مقاطع التيكتوك، يوصلون مدح الأماكن لسابع سما ولمن أروحهم أتمقلب وما يعجبوني! لمتى يععععني!!!!!!!!!!!!
-
أجاهد نفسي علشان ما استخدم كلمة -أحس- بشغلي، وأعطي جواب قطعي لكل الأسئلة بناءً على ما أراه لأني "أحس" إن نطاق العمل لا يتحمل أحاسيس وإنها تُضعِف الموقف وتخلي ثقة صاحب السؤال تتراجع فيّ وبأجوبتي.
