- لـ أحدهم : سُبحان من وهبك حبي وأيقن القلبْ بك حبيباً ! أتدري رغم حبي الگبير لگ , إلا انه يومياً ينكَسِر لي الف خاطر، وانت عني لا تدري ، فلا انت بجواري بذلك الحد ولا انتَ بعيد كُل البعد ، أقع معك بين ناريين ، وبي كثير من الشَّك والخوف تجاهك يزول تاره ويعود تارات ، رُبَما لانَّ حُبگ اكبر أوجاعي ، أو لرُبَما لأنني لآ أملك لگ صُورة تمنحني الصبر الكافي لقوة غيابك ، ليتني لم احبگ ليس لانك لا تستحق الحب بل لأن حُبك يغلب قوتي، يأسر أفكاري ، يقبض قَلبي ، كُل هذا غيرَ أنَّ حُبْ التملك يغلب داخلي ، وأنا اسوأ خلق الله حين اغار? فگيف إن كُنتَ لي حقاً ؟!* . .