مسَـاحة لزينَـب والحُسين عَ .. ومأجورين
الآن هدأ غبار المعركَه و توقَف صوت صلِيل السيوف و أصوات
حوافر الخيل و سكنَت آهات و انِين صرعى كربلاء , بقِي صوت
الريح الصفراء تدوي في المكان ممزُوجه بفَزع و بكاء و صراخ
الأطفال و النسَاء .. ساعَد اللهُ قلبُكِ سيدتِي زينب .#
حوافر الخيل و سكنَت آهات و انِين صرعى كربلاء , بقِي صوت
الريح الصفراء تدوي في المكان ممزُوجه بفَزع و بكاء و صراخ
الأطفال و النسَاء .. ساعَد اللهُ قلبُكِ سيدتِي زينب .#