تحدثي ؛
و كَأن سكَان مدينتِي يستمتعُون بالعَزف على جرحِي العمِيق
فِي كُل ليلةٍ يشعلُون الشمُوع و يرتفع صوت الموسيقَى الحزينه
و يعمُ الهدوء أرجاء المدينَه و يتحدثُون عن روايَات الرحِيل كُل ليله
و كأنهُم يقيمُون حفلًا تأبينيًا لقصَصِ عشقِ قَد دفِنت .#
فِي كُل ليلةٍ يشعلُون الشمُوع و يرتفع صوت الموسيقَى الحزينه
و يعمُ الهدوء أرجاء المدينَه و يتحدثُون عن روايَات الرحِيل كُل ليله
و كأنهُم يقيمُون حفلًا تأبينيًا لقصَصِ عشقِ قَد دفِنت .#