آجمَل يُومْ فِي حَيااتِگك گانْ . . ؟ وِ مَع . . ؟ وِ لِأَن . . ؟! :)
كَـان حِين أختَنقت مِن ظُلم آل سعُود وً تعذِيبهم لِـ شبَابنا الأحرآر
وً سلبهُم حقوقًنا ..
كُنت مَع إحدى صَديقَاتِي , ذَاهبَة لِـ أحدى المَسيرَات فِي القطِيف وَ حِين سَيري
لِـ موقٍع المسِيره كَانت تقِف مدرعَات وً سيَارت الشَغب ..
أختبئتُ أمام إحدى السيَارت
وً أمسَكت بِ حجرةِ صغِيره وضعتهًا فِي مندِيل أبيض رميتًها أمَام المُدرعه
فَـ ما رأيت سِوى جبنهُم وُ خوفهَم , حِين وطئًوا رؤسهُم و أشغلُوا أضوآء المدرعَه
وً أخذوآ يلتَفِتُون يمِينًا و يسَارًا يبحثٌون عَن الفَاعل ..,
ولكِنِي ججَدا أضحكنِي خوفهُم مِن أصغر الأمور ..#
فِعلًا كَانت لحظَات جمِيله ..
أعتَذِر لِـ الإطَاله ..#
وً سلبهُم حقوقًنا ..
كُنت مَع إحدى صَديقَاتِي , ذَاهبَة لِـ أحدى المَسيرَات فِي القطِيف وَ حِين سَيري
لِـ موقٍع المسِيره كَانت تقِف مدرعَات وً سيَارت الشَغب ..
أختبئتُ أمام إحدى السيَارت
وً أمسَكت بِ حجرةِ صغِيره وضعتهًا فِي مندِيل أبيض رميتًها أمَام المُدرعه
فَـ ما رأيت سِوى جبنهُم وُ خوفهَم , حِين وطئًوا رؤسهُم و أشغلُوا أضوآء المدرعَه
وً أخذوآ يلتَفِتُون يمِينًا و يسَارًا يبحثٌون عَن الفَاعل ..,
ولكِنِي ججَدا أضحكنِي خوفهُم مِن أصغر الأمور ..#
فِعلًا كَانت لحظَات جمِيله ..
أعتَذِر لِـ الإطَاله ..#