What others replied to:

اهدني بيتا شعريا يروق لك ♥️

show all (26)

فَلَم أدرِ مِمَّا كنت أُسقَى هَل الهَوَى
شَرِبتُ أمِ الصَّهبَاءَ صِرفاً أمِ السِّحرَا
لشاعرٍ أندلسي اسمه ابن حريق، لم أقرأ له سوى أبيات قليلة وطربت بهذا البيت.
‏مدري باكر وش بيوجع من كلامك من جروحك
وأنا لها الحين يشفع قلبي ويقدر ظروفك
مستعجل حبيبي يمضي عمري مو معاك
خل ها اللحظه وإنت لسه في عيوني ملاك
انى خيرتك فاختارى مابين الموت ع صدرى أو فوق دفاتر اشعارى
عَشقتُكِ يا زهرةَ اليَاسمينْ
وما كُنتُ أعلَمُ
أنَّكِ عَبرَ الشذا للفُؤادِ
هَوًى تَنفُذِينْ
تمكَّنتِ منِّي
فما عادَ يُبصِرُ قَلبي سِواكِ
فَرِفقاً بقَلبِي
ألا تَرحَمِينْ؟!
شُغِلتُ عنِ الرَّوضِ والطَّيرِ والزهرِ
إلاَّكِ..
يا بُغيَةَ الحَالِمينْ
فرُدِّي فُؤادِي
فَمُنذُ التَقَينا
ومَثواهُ عَيناكِ
يا يَاسَمِينْ ♥️

+ 10 💬 messages

read all

سامحتُه و سألتُ عن أخبارهِ
و بكْيتُ ساعاتٍ على كَتِفيه
وبِدونِ أن أدري تركتُ لهُ يدي
لِتنام كالعُصفورِ بين يديهِ
ونسيتُ حقدي كلهُ في لحظةٍ
من قالَ أنّي قد حَقدتُ عليهِ؟
كم قُلتُ إنّي غيرُ عائدةٍ لهُ
ورجعتُ ، وما أحلى الرّجوع إليهِ
كأنَّكَ دربٌ بغير انتهاءٍ
وأنِّي خُلِقتُ لهذا السَّفرْ
إذا كنتُ أهربُ منكَ إليكَ
فقُل بربكَ أينَ المفرْ؟

Language: English