كم يلزمنا من الجرأة لنحسم صراعاتنا من الداخل؟، ونحطّم هذا الحاجز ونمضي في الطريق لنكون كما نحب أن نكون ؟
هو قرار واحد يخرجك من حال الى ضده لكن اين تلك الارادة الجبارة لتلزمنا بقرار مماثل برأيي معظم الذين حطموا الحاجز هم أشخاص حُطموا مرة في حياتهم فتهالك الحاجز كعرض جانبي ...لا يأتي المجد بإنتظار الفرصة بل في الخوض في معارك الحياة في السقوط والفشل و الإحباط على اية حال لم تصر على كسره مرة واحدة؟ دعه يتداعى شيئاً فشيئاً . أجله الانهيار