مُلهمي: د.أحمد خالد توفيق مر عام على ذكرى وفاتك، وإني لأشعر أنها مئة عام! حرصت أن أقتني كُتبك كلها، وأن أزين مكتبتي بها.. فأشعر بروحك حولي، فأصر أنك لم تمت! أنت حي بين تلك السطور.. مازلت على أمل أن ألتقيك، أن أُخبرك بحماسي المعتاد كم أنا مُغرمة بكتاباتك وكم قرأت منها، وشغفي بالسير على خُطاك. تمنيت..ولكن كان الموت أقرب مما أتمنى! فرحم الله رجلًا ما مات أبدًا فينا.- سالي محمد
قبل ان تنام، افرح لأنك بخير ، ولأنك كنت جيد، ولأنك تندم على بعض سوء تصرفاتُك، وأنك تحاسب نفسك وتتجددّ، أنت تغسل قلبك دوماً وهذا جيّد! ،، لكن إياك ان تندم على فعل خير ، او حديث خير، او نظرة خير، الخير دائماً يُغذي روحك ويعود إليك. ?
نا حاليا بعدي باكتئاب بسبب الثانوية وقلبي بيكون نار
وكمان اخر اليوم لما بلاقي معملتش اللي عليا ومش مدياها حقها رغم ان مواريش حاجة ولا مشاكل ولا ظروف وحشة
انا اللي من جوا فاشلة ومش بسعي ولا بتنيل ?
عادي الفترة دي كلنا نفسيتنا بتبقى في الارض.. بالنسبة انك بتقولي فاشلة وبتاع، انت قدامك خمس شهور، لو شديتي فيهم هاتعوضي كل اللي فاتك! والاوائل واللي بيجيبوا مجاميع عالية مكانوش ازيد بايد ولا رجل يعني..هما بس كان عندهم دم وبيذاكروا وبيقدروا الفلوس اللي اهلهم دافعينهالهم. فبيسعوا يفرحوا اللهم ويفرحوا نفسهم بتحقيق حلمهم. تقدري توصلي..انت بس ابدأي