ذات يوم وفي موسم جمع الزيتون تحديدا ذهبت بالصدفه الى غرفه مهجوره في حديقة منزلنا نضع في هذه الغرفه جميع اشيائنا القديمه فنظرت داخلها فشاهدت شي غريب يشبه الانسان لكنه كان ذا رأس مستدير و ملون وشديد الضحك فهرعت الي امي خائفا صارخا فضمتني بهدوء وقالت الم اقل لك من قبل الا تذهب الي المكان الذي دفنت فيه
" حَصَل ما حَصَل " أنت لاتريدُ هذا لكنّ الله أراد ، أتعرف مامعنى أن يُريد الله ؟ أن ينتشلك من أكبر سُوءٍ إلى أفضَل خير بينما انت لاتدرك شيء ، أنت فقط ثق بفضائل الله وأنك دائماً في ظلّ رعايته .. الحمدلله🌸💙
أذكركم أيها الناس أنكم دائماً تملكون خيار إطفاء التلفاز، وإلغاء المُتابعة، وإغلاق الهاتف، و الإنسحاب ومغادرة المكان.. أذكركم بحقكم بالنأي بأنفسكم عمّا لا يعجبكم، كما أذكركم أنّه ليس حقًّا ولا اختياراً فرض آرائكم وما ترغبون بهِ على الآخرين بحجة فقط أنكم بنفس المساحة والمكان.
"شعرت أنني وحدي تمامًا، وكأنني آخر من بقي حيًّا على الأرض ، لا أستطيع وصف شعور الوحدة التامَّة هذه. أردتُّ فقط أن أتبخر في الجو ولا أفكر في أيِّ شيء."
لا أعلم كيف ابدأ وانا المبتسم دوماً لا احد يشعر بالمعاناة التي بداخلي فقط اشعر بالغربة الغريبة أود فقط التخلص من شعور الأشياء التي بداخلي من أين ابدأ من اكتئابي الغريب او من قلقي المستمر عن المستقبل المخيف بالأمس كنت أشعر بتحسن واليوم انا تائه مجدداً, هل من مخرج من هذه المأساة ؟