لو كان قرار الطلاق بيد المرأة، هل تصبح النسبة مرتفعة أم منخفضة أم تبقى نسبة الطلاق كما هي؟
قبل شوية قرأت عن حالات الطلاق ب الوطن العربي " بصورة عامة " و كانت مرتفعه و يتصدرها " الخلع " بنسبة تتجاوز ٨٠% من مجمل حالات الطلاق ...
مثلاً مصر بسنة ٢٠٢٠ أكثر من ٢٠٠ الف حالة طلاق و يتصدرها الخلع ...
أعمار النساء إلي يطلبون الخلع بين " ٣٠ إلى ٣٥ " سنة !
و هذا الشي معناه ان زواجهم كان بعمر صغير و تحديداً زواج القاصرات ...
هذا الأمر إنتقل ل العراق " مو يعني من مصر فقط " إنما نتكلم عن دول عربية مثل السعودية و الجزائر و سوريا و مصر و أي دولة عربية تشجع على زواج القاصرات أو تتزوج البنية ب عمر صغير ! ...
هسه نرجع ل سؤالج : " لو كان الطلاق .... "
من حكمة رب العالمين ان الطلاق ما يكون بيد المرأة و هذا الشي ما بي إنتقاص منها إنما تكريماً إلها و هو أبغض الحلال ! ... هسه تكوليلي يعني عساس الرياجيل مگطعين الحلال و بس هذا الشي يسووه " أقصد الطلاق " ... أجاوبج :
التأثير السلبي يقع ع الرجل و إن كان المجتمع ذكوري لكن عند رب العالمين كل البشر متساوين ...
تزيد النسبة ؟ أكثر من ما تتخيلين و يمكن من الأساس ما ترتفع نسبة الزواج ... تصير علاقات عابرة و تمشي الحياة على هذا النمط ...
هنا نوگف عند نقطة معينة " هاي العلاقات العابرة يشارك بيها طرفين و هم الذكر و الأنثى و ب هاي الحالة الكل يتشارك ب صخام الوجه بعد ما كان هذا الشي تأثيره السلبي فقط على الرجال " ...
المرأة شنو تريد ؟
تريد حرية و مساواة ...
حرية ب شنو ؟ بكل ما يخطر ع البال ...
مساواة ب شنو ؟ كذلك بكل ما يخطر ع البال ...
طيب هل إن رب العالمين مساوي بين الرجل و المرأة ؟ بصراحة لا ...
هل إن رب العالمين عادل ؟ بصراحة نعم!
هسه تگوليلي لا تخبلني ! مو تگول ماكو مساواة ف وين العدل بالموضوع !
أجاوبج :
العدل يختلف عن المساواة ... المساواة بين الجنسين تتضمن ب طبيعة الخلق و بكامل التفاصيل حتى العقل ...
طيب و العدل ؟
ركزيلي عن كل الأحاديث و الآيات القرآنية إلي تكرم المرأة ... أكو مثلها ل الرجل ؟ و إن كان الرجل كامل " ب تفاصيل الدين " و أقصد إن يگدر يستمر ب صلاته بدون إنقطاع و مطلوب منه الجهاد بدون تفاصيل لكن ! أثبتت الوقائع إن الإيمان أو الميول للعبادة عن النساء أكثر من الرجال ...
نرجع ل سالفة الطلاق :
ليش تفكر المرأة ب الطلاق من الأساس و المفروض من البداية تفكر كيف تختار شريك حياتها إلي تعيش وياه كل التفاصيل الإيجابية .
مثلاً مصر بسنة ٢٠٢٠ أكثر من ٢٠٠ الف حالة طلاق و يتصدرها الخلع ...
أعمار النساء إلي يطلبون الخلع بين " ٣٠ إلى ٣٥ " سنة !
و هذا الشي معناه ان زواجهم كان بعمر صغير و تحديداً زواج القاصرات ...
هذا الأمر إنتقل ل العراق " مو يعني من مصر فقط " إنما نتكلم عن دول عربية مثل السعودية و الجزائر و سوريا و مصر و أي دولة عربية تشجع على زواج القاصرات أو تتزوج البنية ب عمر صغير ! ...
هسه نرجع ل سؤالج : " لو كان الطلاق .... "
من حكمة رب العالمين ان الطلاق ما يكون بيد المرأة و هذا الشي ما بي إنتقاص منها إنما تكريماً إلها و هو أبغض الحلال ! ... هسه تكوليلي يعني عساس الرياجيل مگطعين الحلال و بس هذا الشي يسووه " أقصد الطلاق " ... أجاوبج :
التأثير السلبي يقع ع الرجل و إن كان المجتمع ذكوري لكن عند رب العالمين كل البشر متساوين ...
تزيد النسبة ؟ أكثر من ما تتخيلين و يمكن من الأساس ما ترتفع نسبة الزواج ... تصير علاقات عابرة و تمشي الحياة على هذا النمط ...
هنا نوگف عند نقطة معينة " هاي العلاقات العابرة يشارك بيها طرفين و هم الذكر و الأنثى و ب هاي الحالة الكل يتشارك ب صخام الوجه بعد ما كان هذا الشي تأثيره السلبي فقط على الرجال " ...
المرأة شنو تريد ؟
تريد حرية و مساواة ...
حرية ب شنو ؟ بكل ما يخطر ع البال ...
مساواة ب شنو ؟ كذلك بكل ما يخطر ع البال ...
طيب هل إن رب العالمين مساوي بين الرجل و المرأة ؟ بصراحة لا ...
هل إن رب العالمين عادل ؟ بصراحة نعم!
هسه تگوليلي لا تخبلني ! مو تگول ماكو مساواة ف وين العدل بالموضوع !
أجاوبج :
العدل يختلف عن المساواة ... المساواة بين الجنسين تتضمن ب طبيعة الخلق و بكامل التفاصيل حتى العقل ...
طيب و العدل ؟
ركزيلي عن كل الأحاديث و الآيات القرآنية إلي تكرم المرأة ... أكو مثلها ل الرجل ؟ و إن كان الرجل كامل " ب تفاصيل الدين " و أقصد إن يگدر يستمر ب صلاته بدون إنقطاع و مطلوب منه الجهاد بدون تفاصيل لكن ! أثبتت الوقائع إن الإيمان أو الميول للعبادة عن النساء أكثر من الرجال ...
نرجع ل سالفة الطلاق :
ليش تفكر المرأة ب الطلاق من الأساس و المفروض من البداية تفكر كيف تختار شريك حياتها إلي تعيش وياه كل التفاصيل الإيجابية .
Liked by:
توقيتٌ ما
"لَيتني إمرأة عآديةة"