بما أني بثق برأيك،و بما أنو النصوص هالأيام صاير نادر فيها اللي بيستحق القراءة: #امنحنا (سكرين شوت)لشي أجابة بتقرأها مرارا. و تكراراً:بصفحتك أو بصفحة حدا بتتابعه...
مين هنن الاشخاص اللي عاملهم تفضيل(بحيث تصلك اجوبتهم اول ما ينشروها)؟
عطينا ١٠اسماء(عدا جليل طبعاً😋)
بكل صدق مش واضع تفضيل إطلاقااا 😋 😋 😋
هل تثيرك المرأة الجريئة ام الخجولة اكثر؟
الفعل أثار ...فعل فيه حمولة غريزية وعاطفية والأكيد أن الغريزة في هذا المجاال مرتبطة بجنس المرأة عموما وليس بخصائصهاا . . .لكن يبدو أنني بحاجة لنية صاحب السؤال من سؤاله لأجيبه بما يريد لكن فيما قلته فائدة عامة.
قلتُ ذات دهشة من عينين جميلتين ــــــــــــ عينانِ تُـختزلُ الغوايةُ فيهمــا لهفي على قمرٍ به عينــــــانِ عينانِ وابتدأتْ معالمُ نصِّهــا لأكون في المعنى ذهولاً فاني من أين أستلف الدقائق؟ إنني زمنٌ يُحيلُ إليكِ دون ثوانـــي
عبد القادر ؟
أنا رجلٌ قد أموت فجأةً من شدة الحياة، أنا مليئٌ بالقلق و البحث عن الدهشة، لأنني أدرك بأن ثمة مكاناً ما على وجه الأرض لم تطأه قدمي بعد، و أن هناك بشراً رائعين لم ألتق بهم بعد، وفرحاً لم أشعر به بعد، أنا على يقينٍ بأن الحياة أكبر من أن يستوعبها عمري لهذا أجدني أركض في كل الاتجاهات، مصابٌ بالانتباه الشديد لمشاريعي وأحلامي ولكل ما يدور حولي، أريد المزيد من الحياة والمزيد من التجربة والكثير من الحلم والفرح.
احكيلي عن شي وحيد بيستحق الإنسان يشعر بالسعادة كرماله،
يمكن ما كان هيك بدي اسأل.
بذهني فكرة أنو هالحياة مالها طعمة،بس مو عرفان كيف ضفلها طعمة.
خلص انسى السؤال🌪
نسيتو
لو تفضلت:: وجهلي كلمة،نصيحة من حياتك العملية،تخليني فكّر،و تكون ملهمة لألك قبل ما تكون ملهمة لألي...
أخطر ما في الحياااة أننا لا نعيشها سوى مرةٍ واحدة. عش بعمق
بدأ حلمي يتحقق:
http://mqalaty.com/?p=3421http://mqalaty.com/?p=3416
هدول مقالتين لألي,تم نشرهن بموقع "مقالاتي" , فأنا جدا ً سعيد بهل الشي.
بس كرمال ما تنسيني الخطوة الواحدة طريق الألف ميل , حبيت أخد رأيكن بالمقالات:سلبا ً و إيجابا ً..
بتمنى ما يكون بطلبي إزعاج.
شكرا ً
طبعاا ما في أي إزعااج يسعدني أن أقرأ الآخرين أسلوبك جميل وممتع موفق خيو
اكتب شي بيستحق ينقرأ،حتى لو من وجهة نظرك انت بس.
#جماعي،بس مو عشوائي!
لعلي بخير في مكاان ما، حيث لا يجدني أحد، حيث لا أرى ظلي الذي يراقبني طوال الوقت، حيث أمسك الحلم مرةً وأطلقه مرةً أخرى، حيث أراني ممتلئاً بكل تناقضاتي ،عاريااً من كل مبادئي التي بنيتهاا في سفر الحيااة الطويل، حيث أبحث عن شيء ما لا أعرفه، لكنني أريده، أريده بشدة، هكذا أنا الآن، أو قبل عشر دقائقٍ كنت أحس هكذاا، ليس عندي تذكرة للعودة ربما لهذا السبب نسيت الطريق، وربما نسيت أيضاا أنني مسافر، هل كنت هناا قبل اللحظة؟ أم أنني ولدت هناك قبل مئة وجع؟، التاريخ يا صغيرتي فائضٌ عن حاجة المترفين بالحزن مثلي، لهذا لا أقرأه، والمستقبل بابٌ موصدٌ على قلبيَ الحافي من كثرة المشي نحو الغد، والحاضر شيءٌ يتكدس في الجهة اليسرى، لهذا أكتفي بقراءة وجوه العابرين، أسألهم عني أحيانا فمن الممكن جدا أن يكونوا قد رأوني في مكان ما غير الذي أنا فيه، وأحيانا أعاتبهم لأنهم لم يأتوا ببقيتي التي خلّفتها وراائي، الآن فقط تعرفين بأنني أتناقص كلما طالت الرحلة، وهذا ليس بالشيء المهم ولكنه يؤلم أمي.
تباً لك،ثكلتك أمك،
ما في شي،جاية عبالي سبّ هالعالم..
فين السؤااال
اتصور حالك إنسان سطحي و سخيف و بتنتمي لهاد الزمن البايخ(إذا كنت متأكد أنك مو هيك!)،اتخيلت؟اتقمصت الدور تماماً؟...إذاً احكيلنا شو عم يدور ببالك هلأ...
#سؤالي هاد هو جواب السؤال نفسه
أعيش بلا هدف مثلا
في استراحة المحارب،بعد يومٍ كئيب،كيف تستعيد طاقتك؟