، ،ويُحزنني من الأقوامِ قومٌ يظنُ وماظنهُم مني يريحُتُناوشني قلوبهم ضغَناً كأنّ وجودنا حدثٌ قبيحُفماذا قد أقول وهذا نداءُ الكرهِ في قلبي ذبيحُفيالله من جَمعٍ قبيحٍ يُقبحنا كذباً ولا يستريحُ
. .ياجاهِلاً كينونتي لي عنقٌ يأخذ من ضوءِ التَّرفعِ نصيب لاينحني () وإن إنحنى فإنه من اقتناعٍ دونَ امتناع ستتقيدُ حوله كعقدٍ لن تُخلع منه ابداًعَرش بلقيسْ